للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يغسل يده، ولا ما أصاب الدم والفرث في ثوبه.

حَدَّثَنَا أحمد بن عامر البرقعيدي، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن الحسن بن عَبد الله بن يزيد بن تميم، حَدَّثَنا مروان الفزاري، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي قيس، عن نافع، عنِ ابن عُمَر، قال: نهى رسول الله أن يسافر بالقرآن خشية أن يناله العدو.

حَدَّثَنَا عَبد الله بن مُحَمد بن سلم، حَدَّثَنا الحسين بن الحسن المروزي، حَدَّثَنا مروان، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي قيس، عن عباد بن نسي، أَخْبَرنا أبو مريم اليشكري، قَالَ: سَمِعْتُ ثوبان مولى النبي ، وَهو يقول: قَال رَسُول اللهِ : من حافظ بالتأذين على الصلاة، وجبت له الجنة.

حَدَّثَنا أحمد بن مُحَمد بن زَنْجَوَيْهِ، حَدَّثَنا مُحَمد بن إبراهيم أبو أمية، حَدَّثَنا حفص بن عُمَر بن ميمون، حَدَّثَنا مُحَمد بن سَعِيد الشامي، حَدَّثني عَبد الرحمن بن غنم، قَالَ: سَمِعْتُ معاذ بن جبل يقول: إنه سمع رسول الله ، يقول: لا حيض دون ثلاثة أيام، ولا حيض فوق عشرة أيام، فما زاد على ذلك فهي مستحاضة، فما زاد تتوضأ لكل صلاة الى أيام أقرائها، ولا نفاس دون أسبوعين، ولا نفاس فوق أربعين، فإن رأت النفساء الطهر دون الأربعين، صامت وصلت، ولا يأتيها زوجها الاَّ بعد الأربعين.

حَدَّثَنَا القاسم بن زكريا، حَدَّثَنا سفيان بن وكيع، حَدَّثَنا قبيصة، حَدَّثَنا سفيان الثَّوْريّ، عن مُحَمد بن سَعِيد، عَن أبي سلمة بن نبيه، عن عَبد الله بن هارون، عن عَبد الله بن عَمْرو، أن رسول الله قَال: الجماعة على من سمع الأذان.

قال لنا القاسم: مُحَمد بن سَعِيد هذا هو ابن رمانة الطائفي.

حَدَّثَنَا أحمد بن خالد بن عَمْرو بن خالد الحِمصي، حَدَّثَنا أبي الأخبل خالد بن عَمْرو، حَدَّثني عِكرمَة بن يزيد، حَدَّثَنا الأبيض بن الأغر، عن مُحَمد بن سَعِيد، عَن نافع، عنِ ابن عُمَر، قَال رَسُول اللهِ : من باع نخلا من قبل أن أبَّره، فثمن النخل الذي أبَّر للبائع، الا أن يشترط المشتري، ومَنْ كان له شرك في عَبد، فاعتق نصيبه ضمن نصيب شركائه بما أساء مشاركتهم، والعبد حر من ماله، إن كان له من المال ما يبلغ ثمنه.

وبإسناده؛ فرض رسول الله على كل نفس مسلمة حرة أو مملوكة، صاعا من تمر، أو صاعا من شعير.

قال: فقوم الناس بعد ذلك نصف صاع من بر، وكان الصاع من التمر والشعير.

قال الشيخ: ولمحمد بن سَعِيد غير ما ذكرت، وعامة ما يرويه لا يُتَابَعُ عَليه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٧/ ٣١٧)].

• مُحَمَّد بن سعيد بن أبي قيس الأَزْدِيّ.

وَيُقَال لَهُ " ابن الطَّبَرِيّ "، وَيُقَال " ابن حسان "، وَيُقَال " الطَّائِفِي "، شَامي أبو عبد الرَّحْمَن يكنى.

قَالَ عِيسَى بن يُونُس: دخل سُفْيَان الثَّوْريّ عَلَيْهِ ثمَّ خرج فَقَالَ: إِنَّه كَذَّاب.

قَالَ أبو مسْهر: وَقَتله أبو جَعْفَر فِي الزندقة.

وَقَالَ الفلاس: وَمُحَمّد بن سعيد الأَزْدِيّ المصلوب، صَاحب عبَادَة بن نسي، يحدث بِأَحَادِيث مَوْضُوعَة.

وَقَالَ دُحَيْم: ثَنَا خَالِد بن أبي خَالِد قَالَ: سَمِعت مُحَمَّد بن سعيد يَقُول: إِذا كَانَ الكَلَام حسنا لم أبال أَن

<<  <  ج: ص:  >  >>