للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ويأتي عن الثقات بما ليس من حديث الأثبات، فلما كثر ذلك في روايته بطل الاحتجاج بأخباه. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١١٣)].

• مروان بن سالم الجزري.

قال ابن حبان: يروي المقلوبات عن الثقات. [ديوان الضعفاء (ص ٣٨٣)].

• مروان بن سالم الجزري.

عن الأعمش.

قال أحمد وغيره: وليس بثقة.

وقال الدارقطني: متروك. (ق) [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٩٧)].

• مروان بن سالم الجزري. [ق].

عن الأعمش، وعبد الملك بن أبى سليمان.

وعنه نعيم بن حماد، والوليد بن شجاع، وجماعة.

قال أحمد وغيره: ليس بثقة.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال البخاري، ومسلم، وأبو حاتم: منكر الحديث.

وقال أبو عروبة الحرانى: يضع الحديث.

وقال ابن عدي: عامة أحاديثه لا يتابعه الثقات عليه.

عبد المجيد، عن مروان بن سالم، عن صفوان بن عمرو، عن شريح بن عبيد، عن أبى الدرداء: كان رسول الله إذا بلغه عن رجل شدة عبادة قال: كيف عقله؟ فإذا قالوا: حسن - قال: فارجوه.

وإذا قالوا غير ذلك قال: لن يبلغ.

الهيثم بن خارجة، حدثنا الوليد بن مسلم، عن مروان بن سالم القرقسانى، حدثنا الاحوص بن حكيم، عن خالد بن معدان، عن عبادة بن الصامت، حديث: يكون في أمتى رجل يقال له وهب يهب الله له الحكمة، ورجل يقال له غيلان، هو أضر على أمتى من إبليس.

أبو همام، عن مروان بن سالم، عن الاوزاعي، عن يحيى، عن أبى سلمة، عن أبى هريرة: جاء رجل الى النبي فقال: يا رسول الله، أرأيت الرجل منا يذبح وينسى أن يسمى الله.

فقال: اسم الله على كل مسلم.

قال النسائي: مروان بن سالم متروك الحديث.

وفي الضعفاء للبخاري: حدثني عبد الله بن أبى القاضى، حدثنا الحسن بن الصباح، حدثنا عبد المجيد، عن مروان بن سالم، حدثني عبد الملك بن أبى سليمان، عن عطاء عن ابن عباس، عن النبي قال: آخر ما يجازى به العبد المؤمن أن يغفر لمن شيع جنازته.

هذا منكر.

وقد رواه البخاري كما ترى عمن هو أصغر منه. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣١٣)].

• مروان بن سالم الجزري. (ق)

قال أبو عروبة الحراني: يضع الحديث. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٧٦١)].

• مَرْوَان بن سَالم الجَزرِي.

قَالَ أبو عرُوبَة الحَرَّانِي يضع الحَدِيث. [تنزيه الشريعة (١/ ١١٧)].

• مروان بن سالم الجزري.

ضعيف متروك. [قانون الضعفاء (ص ٢٩٦)].

<<  <  ج: ص:  >  >>