للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الاَّ من رواية المنذر بن زياد. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ٩٤)].

• مُنْذر بن زِيَاد أبو يحيى الطَّائِي.

بَصري.

قَالَ الفلاس: كَانَ كذابا ينزل فِي بني مجاشع. [مختصر الكامل (ص ٧٢٣)].

• منذر بن زياد الطائي. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٥٣٥).)].

• منذر بن زياد أبو يحيى الطائي البصري.

يروي عن: ابن المنكدر، وعمرو بن دينار، وزيد بن أسلم.

قال عمرو بن علي: كان كذاباً.

وقال الدراقطني: متروك، له مناكير، قال: ويقال فيه: (زياد بن المنذر)، وإنما هو: (منذر بن زياد). [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٣٩)].

• منذر بن زياد.

عن ابن المنكدر.

قال الدارقطني: متروك. [ديوان الضعفاء (ص ٣٩٧)].

• منذر بن زياد الطائي.

عن ابن المنكدر.

قال الدارقطني: متروك، ووهم من قال: زياد بن منذر. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٢٩)].

• منذر بن زياد الطائي.

عن محمد بن المنكدر.

قال الدارقطني: متروك، ووهم فيه من قلبه، فقال: زياد بن منذر.

وساق له العقيلى من حديث حجاج بن نصير.

حدثنا المنذر، عن زيد بن أسلم: عن أبيه، عن عمر - مرفوعا: كما لا ينفع مع الشرك شيء كذا لا يضر مع الايمان شيء.

وكنية المنذر بن زياد أبويحيى، بصري، لحقه عمرو بن على الفلاس، وسمع منه.

وساق ابن عدي له مناكير.

وعند محمد بن صدران عنه مائة حديث.

وقال الفلاس: كان كذابا [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٨١)].

• منذر بن زياد الطائي.

عن محمد بن المنكدر.

قال الدارقطني: متروك، وهم فيه من قلبه فقال: زياد بن منذر.

وساق له العقيلي من حديث حجاج بن نصير قال: حدثنا المنذر عن زيد بن أسلم، عَن أبيه، عَن عمر مرفوعا: كما لا ينفع مع الشرك شيء كذلك لا يضر مع الإيمان شيء.

وكنية المنذر بن زياد، أبو يحيى بصري، لحقه عمرو بن علي الفلاس وسمع منه وساق ابن عَدِي له مناكير وعند محمد بن صدران عنه مِئَة حديث.

وقال الفلاس: كان كذابا. انتهى.

ونقل ابن عَدِي أنه كان ينزل في بني مجاشع.

وقال ابن قتيبة: أهل الحديث مقرون بأن حديث عمرو بن حريث: كان يسار يوم العيدين بين يدي النبي بالحراب. وضعه المنذر بن زياد قال: وحديث ابن أبي أوفى: رأيت رسول الله يمس لحيته في الصلاة. وضعه المنذر بن زياد. وقال السَّاجِي: يحدث بأحاديث بواطيل أحسبه ممن كان يضع الحديث.

وقال الحاكم أبو أحمد: لا يتابع في روايته.

<<  <  ج: ص:  >  >>