سَاقِط [المدخل الى الصحيح (ترجمة رقم ١٩٨)].
• ميسرة بن عبد ربه.
يروي الأباطيل.
مرمي بالكذب، قاله البخاري. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ٢٣٩)].
• ميسرة بن عبد ربه التستري الفارسي البصري التراس.
يروي عن: ابن جريج، والثوري، ومالك.
ويروي عن داود بن المحبر كتاب (العقل) تصنيفه.
وقال يحيى: ليس بشيء.
وقال البخاري: يرمي ميسرة بالكذب.
وقال ابن حماد: كان كذاباً.
وقال أبو داود: أقر ميسرة بوضع الحديث.
وقال النسائي والدارقطني: متروك.
وقال أبو زرعة: كان يضع الحديث وضعاً، قد وضع في فضائل قزوين نحو أربعين حديثاً، وكان يقول: «إني أحتسب في ذلك».
وقال العقيلي: أحاديثه بواطيل، لا يحل كتب حديثه الا اعتباراً.
وقال ابن حبان: كان يروي الموضوعات عن الأثبات، ويضع المعضلات على الثقات، لا يحل كتب حديثه الا على الاعتبار.
وقال الأزدي: روى ميسرة عن عبد الكريم كتاباً يسمى كتاب (الألوية)، موضوع على عبد الكريم الجندي، لا أصل له. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٥١)].
• ميسرة بن عبد ربه.
عن ابن جريج.
كذاب مشهور.
وقيل: مسرة. [ديوان الضعفاء (ص ٤٠٥)].
• ميسرة بن عبد ربه.
عن ابن جريج، وغيره.
كذاب معروف.
قال أبو زرعة الرازي: وضع في فضل قزوين أربعين حديثاً احتساباً. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٤٦)].
• ميسرة بن عبد ربه الفارسي ثم البصري التراس الاكال.
قال ابن أبى حاتم: ميسرة بن عبد ربه هو التراس.
روى عن ليث بن أبى سليم، وابن جريج، وموسى بن عبيدة، والاوزاعي.
وعنه شعيب بن حرب، ويحيى بن غيلان، وداود بن المحبر، وجماعة.
قال محمد بن عيسى الطباع: قلت لميسرة بن عبد ربه: من أين جئت بهذه الاحاديث؟ من قرأ كذا كان له كذا.
قال: وضعته أرغب الناس.
قال ابن حبان: كان ممن يروى الموضوعات عن الأثبات، ويضع الحديث، وهو صاحب حديث فضائل القرآن الطويل.
وقال أبو داود: أقر بوضع الحديث.
وقال الدارقطني: متروك.
وقال أبو حاتم: كان يفتعل الحديث.
روى في فضل قزوين والثغور.
وقال أبو زرعة: وضع في فضل قزوين أربعين حديثا، وكان يقول: إنى أحتسب في ذلك.
وقال البخاري: ميسرة بن عبد ربه يرمى بالكذب.