كتاب الجامع لكتب الضعفاء والمتروكين والكذابين

حرف الهاء - ١٣٩٢٤ - هلال بن ميمون أبو ظلال القسملي - ج: 16 - ص: 308

شيء خُلقا.

وأظن أن هلال بن أبي هلال القسملي المذكور هاهنا هو أبو ظلال القسملي، وَهو هلال بن ميمون، وقِيلَ: هلال بن سويد، وأَبُو هلال لعله كنية ميمون، أو سويد، والله أعلم، ولأبي ظلال غير ما ذكرت وعامة ما يروى ما لا يتابعه الثقات عليه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ٤٢٥)].

• هِلَال بن مَيْمُون وَقيل ابن سُوَيْد أبو ظلال القَسْمَلِي.

قَالَ ابْن معِين: لَيْسَ بِشيء.

وَمرَّة قَالَ: ضَعِيف، لَيْسَ بِشيء.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف.

وَقَالَ ابْن عدي: وَعَامة مَا يروي لَا يُتَابِعه الثِّقَات عَلَيْهِ. [مختصر الكامل (ص ٧٨٧)].

• هلال القَسْمَلي.

#قال ابن معين: أبو ظلال هلال القَسْمَلي، ضعيف. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٦٦٧)].

• هلال بن ميمون ويقال هلال بن أبي هلال ويقال هلال بن سويد أبو ظلال القسملي.

يروي عن انس قال يحيى ضعيف ليس بشيء وقال النسائي والأزدي ضعيف وقال ابن عدي عامة ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه وقال ابن حبان: كان شيخا مغفلا يروي عن انس ما ليس من حديثه لا يجوز الاحتجاج به بحال [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٧٧)].

• هلال بن ميمون، ويقال: ابن سويد أبو ظلال القسملي.

عن أنس، قال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه. [ديوان الضعفاء (ص ٤٢١)].

• هلال بن ميمون هو ابن أبي سويد أو ابن سويد أبو ظلال القسملي.

عن أنس قال ابن عدي عامة ما يرويه لا يتابع عليه [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٨٤)].

• هلال بن ميمون، وهو هلال بن أبي سويد أبو ظلال القسملى. [ت].

صاحب أنس.

قال ابن معين: ضعيف، ليس بشئ.

وقال النسائي والازدى: ضعيف.

وقال ابن عدى: عامة ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه.

وقال ابن حبان: مغفل لا يجوز الاحتجاج به بحال.

وقال البخاري: عنده مناكير.

وقال ابن معين: أبو ظلال اسمه هلال بن بشر.

النفيلى، حدثنا أبو الدهماء - بصرى، صدوق - سمعت منه من سبعين سنة،

عن أبى ظلال، عن أنس، قال: قال رسول الله ﷺ: إن لله لوحا من زبرجدة خضراء جعله تحت العرش، كتب فيه: إنى أنا الله لا إله إلا أنا،

أرحم وأترحم، خلقت بضعة عشر وثلاثمائة خلق، من جاء من خلق منها مع شهادة أن لا إله إلا الله أدخله الجنة. [ميزان الاعتدال (٥/ ٦٩)].

• هلال أبو ظلال.

عن أنس ضعفه ابن معين والنسائي. [قانون الضعفاء (ص ٣٠٣)].