للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ثم كتبت عن سُفْيان بن عُيَينة عنه.

وهو أبو عبد الملك، يكتب حديثه. [الضعفاء للبخاري)] ترجمة رقم (١٨)].

• إسماعيل بن عبد الملك.

يعني ابن أبي صُّفير، ابن أخي عبد العزيز بن رُفيع. [أسامي الضعفاء لأبي زرعة الرازي (ترجمة رقم ١٧)].

• إسماعيل بن عبد الملك بن أبي الصفيراء. ليس بالقوي. [الضعفاء والمتروكين للنسائي (ترجمة رقم ٣٥)].

• إِسماعيل بن عَبد المَلك بن أبي الصَّفيرَا.

ابن أَخي عَبد العَزيز بن رُفَيع.

حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا عَمرو بن عَلي، قال: سمعتُ يَحيَى بن سَعيد القَطان يقول: تَرَكت إِسماعيل بن عَبد المَلك ثُم كَتَبتُ عن سُفيان، عنه.

وحدثنا مُحمد بن زَكَريا، قال: حَدثنا مُحمد بن المُثَنَّى، قال: ما سمعت يَحيَى ولا عَبد الرَّحمَن يُحَدِّثان عن سُفيان، عن إِسماعيل بن عَبد المَلك بن أَبي الصَّفيرَا، وكان عَبد الرَّحمَن يُحَدِّث عنه ثُم أَمسَك عنه، فَما حَدَّث عنه.

حدثنا مُحمد بن عِيسى، قال: حَدثنا عَمرو بن عَلي، قال: كان يَحيَى وعَبد الرَّحمَن لا يُحَدِّثان عن إِسماعيل بن عَبد المَلك، ورَأَيت عَبد الرَّحمَن يقول: أَستَخير الله، أَستَخير الله: أضرب على حَديثه، يقول: عن عَطاءٍ: إِنما حُرِّمَت الشربَة التي أَسكَرَت.

حدثنا آدَمُ، قال: سمعتُ البُخاري، قال: إِسماعيل بن عَبد المَلك، ابن أَخي عَبد العَزيز بن رُفَيع المَكّي، نَسَبَه زَيد بن الحُباب، سَمِع عَطاءً، وسَعيد بن جُبَير، وابن أَبي مُلَيكَة، رَوى عنه الثَّوري ووَكيع، كُنيَتُه أبو عَبد المَلك، وهو يُكتُب حَديثهُ. [ضعفاء العقيلي (١/ ٢٦٧)].

• إِسْمَاعِيل بن عَبْد المَلِك بن أبي الصَّغِير.

من أهل مَكَّة، وَاسم أبي الصَّغِير: رفيع، وَهُو ابن أَخِي عَبْد العَزِيز بن رفيع، كنيته أبو عَبْد المَلِك.

يروي عَن: عَطَاء، وَسَعِيد بن جُبَيْر.

روى عَنْهُ: الثَّوْرِي، ووكيع.

تَركه ابن مهْدي، وَضَعفه يَحْيَى بن معِين.

كَانَ سيء الحِفْظ، رَدِيء الفَهم، يقلب ما يروى.

أَخْبَرَنَا الهَمْدَانِيُّ، ثَنَا عَمْرُو بن عَلِيٍّ، قَالَ: كَانَ يَحْيَى وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ لَا يُحَدِّثَانِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بن عبد الملك، قَالَ: وَرَأَيْت عَبْد الرَّحْمَنِ يَقُول: استخير الله استخير الله، اضرب عَلَى حَدِيثه، يَقُول عَن عَطَاء: إِنَّمَا حرمت الشربة التِي أسكرتك، وَهَذَا قَوْل أهل الكُوفَة.

قَالَ أبو حَاتِم: وَهُوَ الذِي رَوَى عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ: لَمَّا كَانَ يَوْمُ الخَنْدَقِ نَظَرَتْ إلى رَسُولُ الله فَوَجَدته قد وضع حجر بَيْنَهُ وَبَيْنَ إِزَارِهِ يُقِيمُ بِهِ صُلْبَهُ مِنَ الجُوعِ.

أَخْبَرَنَا أبو يَعْلَى، ثَنَا إِسْحَاقُ بن أَبِي إِسرائِيلَ، ثَنَا مَالِكُ بن سُعَيْرِ بن الْخُمُسِ، ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بن عَبْدِ المَلِكِ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَن جَابر. [المجروحين لابن حبان (١/ ١٢١)].

• إسماعيل بن عَبد الملك بن رفيع، هو ابن أبي الصفيراء الكوفي.

نزل مكة، وَهو ابن أخي عَبد العزيز بن رفيع، يُكَنَّى أبا عَبد الملك.

حَدَّثَنَا زكريا الساجي، حَدَّثَنا ابن المثنى قَال: مَا سمعت يَحْيى ولا عَبد الرحمن حدثا عن سُفيان، عَن إسماعيل بن عَبد الملك بشَيْءٍ.

وكان عَبد الرحمن يحدث عنه ثم أمسك، فما حدث عنه.

<<  <  ج: ص:  >  >>