للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

مَتَى تُوتِرُ؟، قال: أُوتِر ثُم أَنامُ، قال: بِالحَزم أَخَذت، ثُم قال لعُمر، فقال: أَنام ثُم أَقُوم مِن اللَّيل فَأُوتِرُ، قال: فِعل القَوي فَعَلتَ.

ولا يُتابَع عَليه مِن حَديث عُبَيد الله بن عُمر، وقَد رُوي بِغَير هَذا الإِسناد مِن وجه أصلح من هذا. [ضعفاء العقيلي (٦/ ٣٦٥)].

• يَحْيى بن سليم الطائفي.

حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس، سمعت أحمد بن حنبل، يقول: أتيت يَحْيى بن سليم الطائفي، وَهو بمكة فكتبت عنه شيئا، ثم رأيته غلط في الحديث فتركته، قال: وسمعتُ أبا خيثمة يقول: أتينا يَحْيى بن سليم الطائفي، قلنا له: أعطنا شيئا نكتب منه، فقال: ائتوني بمصحف رهن فأعطيناه مصحفا، وأعطانا شيئا من كتبه.

حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس، سمعت يَحْيى، يقول: قَال لي يَحْيى بن سليم الطائفي: قرأت على عَبد الله بن عثمان بن خثيم هذه الأحاديث.

حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد الله بن أحمد، عَن أبيه، قال: يَحْيى بن سليم كذا وكذا، والله إن حديثه يبلغني فيه شيء، فكأنه لم يحمده.

وفي موضعٍ آخر: كان قد أتقن حديث ابن خثيم، وكانت عنده في كتاب، فقلنا له: أعطنا كتابك، فقال: أعطوني مصحفا رهنا، قال: قلنا: نحن غرباء من أين لنا مصحف؟.

حَدَّثَنَا ابن أبي عصمة، حَدَّثَنا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا يَحْيى، سمعت أحمد بن حنبل، يقول: يَحْيى بن سليم ثقة، وسمعت يَحْيى يقول: يَحْيى بن سليم الطائفي ليس به بأس.

حَدَّثَنَا علان، حَدَّثَنا ابن أبي مريم، سمعت يَحْيى بن مَعِين يقول: يَحْيى بن سليم ليس به بأس يكتب حديثه. حَدَّثَنا مُحَمد بن علي، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، سألت يَحْيى بن مَعِين عَن يَحْيى بن سليم فقال: يَحْيى بن سليم ليس به بأس يكتب حديثه.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، سألت يَحْيى بن مَعِين عَن يَحْيى بن سليم الطائفي، فَقال: ثِقةٌ.

حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس، سألت يَحْيى بن مَعِين عَن يَحْيى بن سليم الطائفي، فَقال: ثِقةٌ.

حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس، سمعت يَحْيى يقول: أتيت يَحْيى بن سليم الطائفي، وكان يعطي نسخته ويأخذ رهنا مصحفا، فقلت له: تحدثني؟ فقال: إن شئت قرأت عليك، ما قرأت أنا علي عَبد الله بن عثمان بن خثيم.

حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، قال: مات يَحْيى بن سليمان سنة خمس وتسعين ومائة، وَهو مكي كان يسكن الطائف فنسب إليها.

وقال النسائي: يَحْيى بن سليم الطائفي ليس بالقوي.

حَدَّثَنَا القاسم بن مُحَمد بن عباد بالبصرة، حَدَّثَنا مُحَمد بن عَبد العزيز بن أبي رزمة، أَخْبَرنا يَحْيى بن سليم الطائفي، عن إسماعيل بن أمية، عَن أبي الزبير، عن جابر، قَال: قَال رسول الله : ما ألقى، يعنِي البحر، أو زجر عنه فكله لا بأس به، وما وجدته طافيا فلا تأكله، قال: وهذا يعرف بيحيى بن سليم، عن إسماعيل بن أمية.

حَدَّثَنَا بكر بن عَبد الوهاب القزاز، حَدَّثَنا أحمد بن عبدة، أَخْبَرنا يَحْيى بن سليم، أَخْبَرنا سفيان الثَّوْريّ، عن منصور بن المعتمر، عن خيثمة، عن رجل، عنِ

<<  <  ج: ص:  >  >>