للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عَلَيهِ وَسلَّمَ شيئا، فقال: لا يصيبك السوء يا أبا أيوب.

حَدَّثَنَا علي بن أحمد بن مروان، حَدَّثَنا عباس بن مُحَمد، حَدَّثَنا معاذ بن هانئ اليشكري، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء الخزاعي، حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحَمد بن عَقِيل، عن عَبد الله بن جعفر، سمعت رسول الله ؛ نهى عن ثمن الكلب وكسب الحجام.

حَدَّثَنَا أحمد بن علي بن الحسن المدائني، حَدَّثني عَبد الرحمن بن القاسم القطان الكوفي، حَدَّثَنا عباد بن زياد الكوفي، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء الرازي، عن جعفر بن مُحَمد، عن أبيه، عَن جابر، قال النبي : جعل الله كل نبي ذريته من صلبه، وجعل ذريتى من صلب علي.

حَدَّثَنَا عَبد الحكم بن نافع التنيسي، حَدَّثَنا مُحَمد بن يَحْيى بن بحر بن مطر، حَدَّثَنا الحسن بن قتيبة، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء البجلي، عَن يَحْيى بن عَبيد الله، عن أبيه، عَن أبي هريرة، عن النبي ، قَال: إن كان شيء يزيد في العمر، فصلة الرحم، وأغراس السدر.

حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى، حَدَّثَنا عَمْرو بن حصين، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء، حَدَّثَنا هلال بن أبي حميد، عن عَبد الله بن أسعد بن زرارة، عن أبيه، قَال: قَال رسول الله : أوحى إلي في علي، قلنا: إنه سيد المسلمين، وإمام المتقين، وقائد الغر المحجلين.

حَدَّثَنَا ابن ذريح، حَدَّثَنا أحمد بن إسحاق الوزان، حَدَّثَنا عَمْرو بن حصين، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء، عن مطرف، عن محارب، عن جابر، قال النبي : ما أكل لحمه فلا بأس ببوله.

حَدَّثَنَا أحمد بن مُحَمد بن عَبد الكريم، حَدَّثَنا مُحَمد بن حرب النسائي، حَدَّثَنا مُحَمد بن ربيعة الكلابي، عَن يَحْيى بن العلاء الرازي، عَن العَلاء بن عَبد الرحمن بن يعقوب، عن أبيه، عَن أبي هريرة، قال: لعن رسول الله المسوفة والمغلسة، فأما المسوفة فالتي إذا أرادها زوجها، قالت: إني سوف والآن، أما المغلسة فالتي إذا أرادها زوجها قالت: إني حائض، وليست بحائض. حَدَّثَنَا أبو العلاء الكوفي، وأَبُو يَعْلَى، قالا: حَدَّثَنا إسحاق بن أبي إسرائيل المروزى، حَدَّثَنا عَبد الرَّزَّاق، أَخْبَرنا يَحْيى بن العلاء، عَن خاله شعيب بن خالد، عن سماك بن حرب، عن عَبد الله بن عميرة، عن العباس بن عَبد المطلب، قَال: كُنا جلوسا مع رسول الله بالبطحاء فمرت سحابة، فقال رسول الله : أتدرون ما هذا؟ قال: قلنا: السحاب، قَال: قَال: والمزن، قلنا: والمزن، قال: والعنان، قال: فسكتنا، فقال: هل تدرون كم بين السماء والأرض؟ قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: بينهما مسيرة خمس مِئَة عام، بين كل سماء إلى سماء مسيرة خمس مِئَة عام، وكِثْفُ كل سماء مسيرة خمس مِئَة عام، وفوق السماء السابعة بحر بين أعلاه وأسفله كما بين السماء والأرض، ثم فوق ذلك ثمانية أوعال بين ركبهم وأظلافهم، كما بين السماء والأرض، ثم فوق ذلك العرش، وليس يخفي عليه شيء من أعمال بني آدم.

أَخْبَرنا أبو يَعْلَى، حَدَّثَنا موسى بن مُحَمد بن حبان، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي الوزير، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء، حَدَّثَنا شُعَيب بن خالد، عن سماك بن حرب الذهلي، عن عِكرمَة، سمعت عَبد الله بن عباس يحدث، عن أبيه العباس بن عَبد المطلب، قَال: كُنا ننقل الحجارة والنساء ينقلن الشيد، والشيد ما يجعل بين الصخر، قال عباس: كنت أنقل أنا وابن أخي مُحَمد، فكنا ننقل على رقابنا ونجعل أزرنا تحت

<<  <  ج: ص:  >  >>