للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

مُحَمد بن أَبَان، حَدَّثَنا عبد الغفار بن عبد الحكم، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء المديني وكان يسكن الري.

حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى، حَدَّثَنا بشر بن الوليد، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء أبو عَمْرو الرازي.

حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَال: يَحْيى بن العلاء الرازي يروى عنه عَبد الرَّزَّاق وليس بثقة.

حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، قال: يَحْيى بن العلاء الرازي متروك الحديث.

سمعتُ ابن حماد، يقول: قال السعدي: يَحْيى بن العلاء الرازي غير مقنع، حُدثت عن عبد الرَّزَّاق، قالَ: سَألتُ وكيعا عَن يَحْيى بن العلاء، قال: أما رأيت فصاحته؟ قلت: على ذلك ما ينكرون منه؟ قال: بلغني أنه روى عشرين حديثًا في خلع النعل على الطعام.

وقال النسائي: يَحْيى بن العلاء الرازي متروك الحديث يروى عنه عَبد الرَّزَّاق.

حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى، والحسن بن سفيان، قالا: حَدَّثَنا جبارة، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء الرازي، حَدَّثني مروان بن سالم، عن طلحة بن عُبَيد الله العقيلي، عن الحسين بن علي، قال رسول الله : أمان لأمتي من الغرق إذا ركبوا قالوا: ﴿بسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفور رحيم﴾، ﴿وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعًا قبضته يوم القيامة﴾ إلى آخرها. وبإسناده؛ عنهما، قَال رَسُول اللهِ : من ولد له مولود فأذن في أذنه اليمنى، وأقام في اليسرى لم تضره أم الصبيان.

حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى، والحسن بن سفيان، قالا: حَدَّثَنا جبارة، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء، حَدَّثني زيد بن أسلم، عن طلحة بن عُبَيد الله، عن الحسين بن علي، قَال رَسُول اللهِ : في الجمعة ساعة لا يوافقها رجل يحتجم فيها إلا مات.

حَدَّثَنَا أحمد بن عامر بن عَبد الواحد، حَدَّثَنا مؤمل بن إهاب، حَدَّثَنا عَبد الرَّزَّاق، عَن يَحْيى بن العلاء، حَدَّثني بشر بن نمير، أنه سمع مكحولا، يقول: حَدَّثَنا زيد بن عَبد الله، عن صفوان بن أمية، قَال: كُنا عند رسول الله فجاء عَمْرو بن قرة، قال: يا رسول اللهِ، إن الله كتب علي الشقوة، ولا أرى أني أرزق إلا من دمي بكفي، فأذن لي في الغناء من غير فاحشة، فقال رسول الله : لا أذن لك ولا كرامة، ولقد كذبت يا عدو الله، لقد رزقك الله طيبا فاخترت ما حرم الله عليك من رزقه، وكان ما أحل لك من حلال أولى لك، لو كنت تقدمت إليك لنكلت بك، قم عني وتب إلى الله، أما والله إن تعد بعد التقدمة ضربتك ضربا وجيعا، وحلقت رأسك مثلة، ونفيتك من أهلك، وأحللت سلبك نهبة لفتيان المدينة، فقام عَمْرو بن قرة وبه من الخزي والشر ما لا يعلمه إلا الله، فقال النبي ، بَعْدَ مَا قام هؤلاء العصابة: من مات منهم بغير توبة حشره الله يوم القيامة كما هو في الدنيا عريانا، لا يستتر من الناس بهدبة، كلما قام صرع، مرتين، الحديث. حَدَّثَنَا أحمد بن عامر، حَدَّثَنا إسحاق بن زُرَيق، حَدَّثَنا إبراهيم بن خالد، حَدَّثَنا مُحَمد بن ثور، عَن يَحْيى بن العلاء، بإسنادِه، نَحوه.

وهذا معروف بيحيى بن العلاء لم يروه غيره.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن جعفر الإمام، حَدَّثَنا عصمة بن الفضل النيسابوري، حَدَّثَنا حرمي، حَدَّثَنا يَحْيى بن العلاء، عَن يَحْيى بن سَعِيد، عَن سَعِيد بن المُسيب، قال: أخذ أبو أيوب الأنصاري من لحية النبي صَلَّى الله

<<  <  ج: ص:  >  >>