للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وفي كتاب المنتجالي: «كان صدوقاً ثبتاً، صحيحاً في قضائه».

وقال وكيع: «ما كتبت عنه بعد قضائه، فهو عندي على حده».

وقال أبو أحمد الحاكم: «ليس بالمتين عندهم». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ٣٣٥)].

• شريك بن عبد الله النخعي.

قال القطان: ما زال مخلطاً.

وقال أبو حاتم: له أغاليط.

وقال الدارقطني: ليس بقوي. [ديوان الضعفاء (ص ١٨٧)].

• شريك بن عبد الله النخعي القاضي.

صدوق.

وثقه ابن معين وغيره.

وقال النسائي: لا بأس به.

وقال ابن المبارك: هو أعلم بحديث الكوفيين من الثوري.

وقال الدارقطني وغير واحد: ليس بالقوي.

وقال أبو حاتم: لا يقوم مقام الحجة، في حديثه بعض الغلط. [المغني في الضعفاء (عه م (١/ ٤٦٨)].

• شريك بن عبد الله النخعي أبو عبد الله الكوفي. [و (م) في الشواهد].

القاضى الحافظ الصادق، أحد الائمة.

روى عن علي بن الاقمر، وزياد بن علاقة، وعدة من التابعين.

روى علي بن يحيى بن سعيد تضعيفه جدا.

وقال ابن المثنى: ما رأيت يحيى ولا عبد الرحمن حدثا عن شريك شيئا.

وروى محمد بن يحيى القطان عن أبيه قال: رأيت تخليطا في أصول شريك.

وقال عبد الجبار بن محمد: قلت ليحيى بن سعيد: زعموا أن شريكا إنما خلط بأخرة! قال: ما زال مخلطا.

قال ابن معين: شريك بن عبد الله بن سنان بن أنس النخعي جده قاتل الحسين.

وقال ابن معين: كان عبد الرحمن يحدث عن شريك.

وعن ابن المبارك: قال: ليس حديث شريك بشئ.

وقال الجوزجانى: سيئ الحفظ مضطرب الحديث مائل.

وقال إبراهيم بن سعيد الجوهرى: أخطأ شريك في أربعمائة حديث.

وروى معاوية ابن صالح، عن ابن معين: صدوق ثقة الا أنه إذا خالف فغيره أحب الينا منه.

أبو يعلى، سمعت يحيى بن معين يقول: شريك ثقة الا أنه يغلط ولا يتقن، ويذهب بنفسه على سفيان وشعبة.

وقال عبد الرحمن بن شريك: كان عند أبى عشرة الاف مسألة عن جابر الجعفي وعشرة الاف غرائب.

وقال سعدوية: سمعت عبد الله بن المبارك يقول: شريك أعلم بحديث الكوفيين من سفيان.

وقال الدارقطني: ليس شريك بالقوى فيما ينفرد به.

وقال أبو توبة الحلبي: كنا بالرملة فقالوا: من رجل الامة؟ فقال قوم: ابن لهيعة.

وقال قوم: مالك.

فسألنا عيسى بن يونس - وكان قدم علينا - فقال: رجل الامة شريك.

<<  <  ج: ص:  >  >>