للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

مولى من قبل أمه أو من قبل أَهله، وَالْمَعْرُوف أَنه مولى أَسد بن عبد العُزَّى.

قَالَ يحيى القطَّان: كنت قَاعِدا فِي المَسْجِد لَيْلَة وَعمر بن قيس يحدث، وَمَا حفل يحيى بِهِ، يحيى سَمعه يحدث عَن عَطاء عَن عبيد الله بن عُمَيْر: دِيَة اليَهُودِيّ وَالنَّصرانِيّ .. عجائب.

وَقَالَ السَّعْدِيّ: سَاقِط.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.

وَقَالَ ابن عدي: لَهُ أَحَادِيث كَثِيرَة، وَعَامة مَا يرويهِ لَا يُتَابع عَلَيْهِ، وخَالِد بن نزار يحدث عَنهُ بنسخة وفيهَا عجائب. قَالَ: كَانَ يتَكَلَّم فِي مَالك، كَانَ يَقُول: مالككم هَذَا يَقُول: " أفرد أفرد " أفرده الله، وَإِن كَانَ مَالك من ذِي أصبح فَأَنا من ذِي أَمْسَى، وَكَانَ بذيء اللِّسَان - فَبلغ ذَلِك مَالك فَقَالَ: وَالله لَو علمت أَن حميد بن قيس أَخُوهُ مَا رويت عَنهُ.

قَالَ ابن عدي: وَعمر ضَعِيف بِإِجْمَاع، لم يشك أحد فِيهِ. [مختصر الكامل (ص ٥١٠)].

• عمر بن قيس.

سندل.

مكي.

عن: الزهري، وعطاء، وعمرو بن دينار. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٣٧٨)].

• عمر بن قيس.

عن عطاء.

وعنه أبو منصور.

ضعيف.

وقال في موضع آخر: عمر بن قيس المكي المعروف بسَنْدَل، ضعيف ذاهب الحديث. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ٣٠١)].

• عمر بن قيس المكي.

وقال أيضًا: عمر بن قيس المكي، لقبه سندل، هو ضعيف. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٣٤٢)].

• عمر بن قيس المكي.

أخو حميد، ويلقب بسندل.

ضعيف.

لا يكتب حديثه، قاله علي بن المديني. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٤٦)].

• عمر بن قيس المكي.

ويعرف بـ (سندل).

يكنى أبا حفص، مولى بني أسد بن عبد العزى.

يروي عن عطاف.

قال أحمد: لا يساوي أحاديثه شيئاً، أحاديثه بواطيل.

وقال ـ مرة: متروك الحديث. وكذلك قال النسائي، والفلاس، والأزدي، والدارقطني.

وقال يحيى: ليس بثقة.

وقال البخاري: منكر الحديث.

وقال ابن حبان: كان يقلب الأسانيد، يروي عن الثقات ما لا يشبه حديث الأثبات. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢١٤)].

• عمر بن قيس المكي.

«سندل» يكنى أبا حفص الأسدي.

يروي عن: عطاء.

قال ابن سعد: «كان فيه بذاء وتسرع الى الناس، فأمسكوا عن حديثه وألقوه، وهو ضعيف، وحديثه ليس بشيء، وهو الذي عبث بمالك فقال: شيخ، مرة يخطئ، ومرة لا يصيب».

<<  <  ج: ص:  >  >>