للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وهو مضطرب الحديث.

وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره، فكان يقلب الأسانيد، ويرفع المراسيل، ويأتي عن الثقات بما ليس من حديثهم، تركه: يحيى القطان، ويحيى بن معين، وابن مهدي، وأحمد. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٢٩)].

• ليث ابن أبي سليم الكوفي.

حسن الحديث، ومن ضعفه فإنما ضعفه لاختلاطه بآخره. [ديوان الضعفاء (ص ٣٣٣)].

• ليث ابن أبي سليم الليثي.

قال أحمد: مضطرب الحديث، ولكن حدث عنه الناس.

وقال ابن معين والنسائي: ضعيف.

وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره.

وقال ابن معين أيضاً: لا بأس به. (م عه) [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٣٥)].

• الليث ابن أبي سليم الكوفي الليثي [٤، م - مقرونا].

أحد العلماء.

قال أحمد: مضطرب الحديث، ولكن حدث عنه الناس.

وقال يحيى والنسائي: ضعيف.

وقال ابن معين أيضا: لا بأس به.

وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره.

وقال الدارقطني: كان صاحب سنة، إنما أنكروا عليه الجمع بين عطاء وطاوس ومجاهد حسب.

وقال عبد الوارث: كان من أوعية العلم.

قال أبو بكر بن عياش: كان ليث من أكثر الناس صلاة وصياما، وإذا وقع على شيء لم يرده.

وقال ابن شوذب، عن ليث، قال: أدركت الشيعة الاولى بالكوفة، وما يفضلون على أبي بكر وعمر أحدا.

قلت: حدث عنه شعبة، وابن علية، وأبو معاوية، والناس.

وقال ابن إدريس: ما جلست الى ليث الا سمعت منه ما لم أسمع منه.

وقال عبد الله بن أحمد: حدثنا أبي، قال: ما رأيت يحيى بن سعيد أسوأ رأيا في أحد منه في ليث، ومحمد بن إسحاق، وهمام.

لا يستطيع أحد أن يراجعه فيهم.

وقال ابن معين: ليث أضعف من عطاء بن السائب.

وقال مؤمل بن الفضل: سألت عيسى بن يونس عن ليث بن أبي سليم، فقال: قد رأيته وكان قد اختلط،.

وكنت ربما مررت به ارتفاع النهار، وهو على المنارة يؤذن.

عبد الوارث، عن ليث، عن مجاهد وعطاء، عن أبي هريرة في الذي وقع على أهله في رمضان، قال له النبي : أعتق رقبة.

قال: لا أجد.

قال: أهد بدنة.

قال: لا أجد.

فذكر البدنة منكر.

أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الرحيم بن سليمان، عن ليث، عن عبد الملك، عن عطاء، عن ابن عمر: أتت امرأة فقالت: يا رسول الله، ما حق الزوج على زوجته؟ قال: لا تمنعه نفسها، ولو كانت على ظهر

<<  <  ج: ص:  >  >>