عدي (١/ ٥٣٥)].
• إِسْحَاق بن نجيح أبو صَالح المَلْطِي أبو يزِيد.
قَالَ ابْن معِين: من المعروفين بِالْكَذِبِ وَوضع الحَدِيث إِسْحَاق المَلْطِي.
وَقَالَ عَبَّاس: سَمِعت يحيى وَذكر إِسْحَاق هَذَا - فضعفه، وَقَالَ: لَا ﵀.
وَقَالَ البُخَارِيّ: مُنكر الحَدِيث.
وَقَالَ السَّعْدِيّ: غير ثِقَة، وَلَا من أوعية الأَمَانَة.
وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.
وَقَالَ أَحْمد: إِسْحَاق بن نجيح أكذب النَّاس، يحدث عَن البتي عَن ابْن سِيرِين بِرَأْي أبي حنيفَة وَقَالَ ابْن عدي: وَإِسْحَاق قد تقبل بِهَذَا الإِسْنَاد " ابْن جريج عَن عَطاء عَن ابْن عَبَّاس " فَيَأْتِي بِكُل حَدِيث مُنكر عَنهُ وَعَن غَيره.
وَقَالَ: وَهَذِه الأَحَادِيث التِي ذكرتها مَعَ سَائِر الرِّوَايَات عِنْد إِسْحَاق بن نجيح عَمَّن روى عَنهُ كلهَا مَوْضُوعَات، وَضعهَا هُوَ، وَعَامة مَا أَتَى عَن ابْن جريج فَكل مُنكر هُوَ وَضعه عَلَيْهِ، وروى عَن ابْن جريج عَن عَطاء عَن أبي سعيد الخُدْرِيّ وَصِيَّة أوصى بهَا النَّبِي ﷺ لعَلي بن أبي طَالب كلهَا فِي الجِمَاع، وَكَيف يُجَامع إِذا جَامع، وَذَلِكَ من وَضعه. وَإِسْحَاق بَين الأَمر فِي الضُّعَفَاء، وَهُوَ مِمَّن يضع الحَدِيث. [مختصر الكامل (ص ١٤٩)].
• إسحاق بن نجيج الملطي.
عن: عطاء الخراساني، وابن جريج، وهشام بن حسان.
متروك. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٩٣)].
• إسحاق بن نجيح الملطي.
وقال أحمد بن حنبل: إسحاق بن نجيح الملطي، هو من أكذب الناس، يحدث عن البتي، عن ابن سيرين، برأي أبي حنيفة.
وفي رواية العباس بن محمد، عن ابن معين أنه ضعف إسحاق بن نجيح، وقال: لا ﵀. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٥٣)].
• إِسْحَاق بن نجيح المَلْطِي.
حدث بِبَغْدَاد عَن يحيى بن أبي كثير وَابْن جريج وأقرانهما من الأَئِمَّة بِأَحَادِيث مَوْضُوعَة روى عَنهُ عَليّ بن حجر أَحَادِيث مِنْهَا [المدخل إلى الصحيح (ترجمة رقم ١٠)].
• إسحاق بن نجيح الملطي.
يضع الحديث، فاله يحيى بن سعيد، حدث ببغداد عن: يحيى أبي كثير، وابن جريج بالموضوعات.
يروي عنه علي بن حجر، وغيره. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٥)].
• إسحاق بن نجيح، أبو صالح.
وقيل: أبو يزيد الملطي.
يروي عن: عطاء الخرساني، وابن جريج.
قال أحمد: هو أكذب الناس.
وقال يحيى: هو معروف بالكذب ووضع الحديث.
وقال علي: روى عجائب، فضعفه.
وقال يعقوب بن سفيان: لا يكتب حديثه.
وقال النسائي والدارقطني: متروك الحديث.
وقال أبو حفص عمرو بن علي: كان يضع الحديث على رسول الله ﷺ صراحاً.