للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الله عَلَيه وسَلَّم، قَال: الرؤيا الصالحة من الله، وَإذا رأى أحدكم ما يحب، فلا يحدث به الاَّ من يحب، وَإذا رأى ما يكره، فليتفل عن يساره ثلاثا، وليتعوذ بالله من الشيطان ومن شرها، ولا يحدث بها أحدًا فإنها لن تضره.

حَدَّثَنَا عَبد الرحمن بن عَبد المؤمن، حَدَّثَنا مُحَمد بن ميمون، يعني الخياط، حَدَّثَنا مُحَمد بن المناذر الشاعر، عن الحسن بن دينار، عن عَبد الله بن دينار، عنِ ابن عُمَر، قَال رَسُول اللهِ : تعس عَبد الدينار، وَعَبد الدرهم، وَعَبد الخميصة، وَإذا شيك فلا انتقش.

قال الشيخ: وهذا لا أعرفه عن عَبد الله بن دينار، الا من رواية الحسن بن دينار عنه، وعن ابن مناذر. وَمُحمد بن مناذر لم يكن من أصحاب الحديث، وكان الغالب عليه المجون واللهو. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٧/ ٥٢٠)].

• مُحَمَّد بن مناذر الشَّاعِر أبو ذريح.

بَصرِي.

قَالَ ابن معِين: أعرفهُ! وَكَانَ صَاحب شعر، وَلم يكن من أَصْحَاب الحَدِيث، وَكَانَ يتعشق ابن عبد الوَهَّاب الثَّقَفِيّ وَكَانَ يَقُول فِيهِ الشّعْر، وَكَانَ يشبب بنساء ثَقِيف؛ فطردوه من البَصْرَة، فَخرج الى مَكَّة، فَكَانَ يُرْسل العقارب فِي المَسْجِد الحَرَام حَتَّى يلسعن النَّاس وَكَانَ يصب المداد بِاللَّيْلِ فِي المَوَاضِع (الَّتِي) يتَوَضَّأ مِنْهَا النَّاس حَتَّى تسود وُجُوه النَّاس، لَيْسَ يروي عَنهُ رجل فِيهِ خير،.

وَقَالَ ابْن عدي: لم يكن من أَصْحَاب الحَدِيث، وَكَانَ الغَالِب عَلَيْهِ المجون وَاللَّهْو. [مختصر الكامل (ص ٦٩٣)].

• محمد بن مناذر الشاعر.

سمع من: شعبة، وسفيان بن عيينة.

قال يحيى: لا يروي عنه رجل فيه خير، كان يرسل العقارب في المسجد الحرام لتلدغ الناس، ويصب المداد في مواضع الوضوء ليسود وجوه الناس. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٠١)].

• محمد بن مناذر الشاعر.

قال يحيى: لا يروي عنه من قدمه حتى مفرقه. [ديوان الضعفاء (ص ٣٧٥)].

• محمد بن مناذر الشاعر.

عن شعبة.

قال ابن معين: لا يروي عنه من فيه خير. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٧٧)].

• محمد بن مناذر الشاعر.

عن شعبة.

قال يحيى بن معين: لا يروى عنه من فيه خير.

وروى عباس، عن يحيى ابن معين - وذكرت له شيخا كان يلزم ابن عيينة، يقال له ابن مناذر، فقال: أعرفه، كان يرسل العقارب في المسجد الحرام حتى تلسع الناس، وكان يصب المداد بالليل في أماكن الوضوء حتى يسود وجوههم. [ميزان الاعتدال (٤/ ٢٧٥)].

• محمد بن مناذر الشاعر المشهور.

صاحب الآداب.

عن شعبة.

قال يحيى بن مَعِين: لا يروي عنه من فيه خير. وروى عباس عن يحيى بن مَعِين وذكرت له شيخا كان يلزم ابن عيينة يقال له: ابن مناذر فقال: أعرفه، كان يرسل العقارب في المسجد الحرام حتى تلسع الناس،

<<  <  ج: ص:  >  >>