للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• مغيرة بن سعيد.

حكى عنه الأعمش أن علياً كان قادراً على إحياء الموتى.

قتل على الزندقة. [ديوان الضعفاء (ص ٣٩٥)].

• مغيرة بن سعيد.

في عصر التابعين.

حرقوه بالنار على زندقته.

حكى عنه الأعمش أنه قال: كان علي قادراً على إحياء الموتى. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٢٤)].

• المغيرة بن سعيد أبو عبد الله الكوفي الرافضى الكذاب.

قال حماد بن عيسى [الجهنى]: حدثني أبو يعقوب الكوفي، سمعت المغيرة ابن سعيد يقول: سألت أبا جعفر كيف أصبحت؟ قال: أصبحت برسول الله خائفا، وأصبح الناس كلهم برسول الله آمنين.

حماد بن زيد، عن ابن عون، قال لنا إبراهيم: إياكم والمغيرة بن سعيد وأبا عبد الرحيم، فإنهما كذابان.

وروى عن الشعبى أنه قال للمغيرة: ما فعل حب على؟ قال: في العظم والعصب والعروق.

شبابة، حدثنا عبد الاعلى بن أبى المساور، سمعت المغيرة بن سعيد الكذاب يقول: إن الله يأمر بالعدل - على، والاحسان - فاطمة، وإيتاء ذى القربى -.

الحسن والحسين.

وينهى عن الفحشاء والمنكر - قال: فلان أفحش الناس، والمنكر - فلان.

وقال جرير بن عبد الحميد: كان المغيرة بن سعيد كذابا ساحرا.

وقال الجوزجانى: قتل المغيرة على ادعاء النبوة، كان أشعل النيران بالكوفة على التمويه والشعبذة حتى أجابه خلق.

أبو معاوية، عن الأعمش، قال: جاءني المغيرة، فلما صار على عتبة الباب وثب الى البيت، فقلت: ما شأنك؟ فقال: إن حيطانكم هذه لخبيثة.

ثم قال: طوبى لمن يروى من ماء الفرات.

فقلت: ولنا شراب غيره؟ قال: إنه يلقى فيه المحايض والجيف.

قلت: من أين تشرب؟ قال: من بئر.

قال الأعمش: فقلت: والله لاسألنه، فقلت: أكان على يحيى الموتى؟ فقال: إى والذى نفسي بيده، لو شاء أحيا عادا وثمود.

قلت: من أين علمت ذاك؟ قال: أتيت بعض أهل البيت فسقاني شربة من ماء، فما بقى شيء الا وقد علمته.

وكان الحن الناس، فخرج يقول: كيف الطريق الى بنو حرام! أبو معاوية، عن الأعمش، قال: أول من سمعته يتنقص أبا بكر وعمر المغيرة المصلوب.

كثير النواء، سمعت أبا جعفر يقول: برئ الله ورسوله من المغيرة بن سعيد، وبنان [ابن سمان] فإنهما كذبا علينا أهل البيت.

عبد الله بن صالح العجلى، حدثنا فضيل بن مرزوق، عن إبراهيم بن الحسن، قال: دخل على المغيرة بن سعيد، وكنت أشبه وأنا شاب برسول الله ، فذكر من قرابتي وشبهي وأمله في، ثم ذكر أبا بكر وعمر فلعنهما.

فقلت: يا عدو الله أعندي؟ قال: فحنقته خنقا حتى أدلع لسانه.

أبو عوانة، عن الأعمش، قال: أتانى المغيرة بن

<<  <  ج: ص:  >  >>