(٢) "تاريخ ابن معين" برواية الدُّوري (٢/ ٣١٨، رقم: ٥٠٣٦). (٣) "الضعفاء الكبير" (٤/ ١٤٠٦، رقم: ١٨٧٩). (٤) ليس بواضح في "الأصل"، وهو كذلك في "الكامل". (٥) "الكامل" (٨/ ٢٤٧، رقم: ١٩٥٥). وقوله: "وروى عنه الثِّقات وله نسخة عن الزُّهْري، ولا بأس به" ليس في "م". أقوال أخرى في الرَّاوي: أ - قال معاذ بن معاذ: النعمان وإسحاق ابنا راشد أشدُّ اضطرابًا من أولئك - يعني: سليمان بن كثير، وابن مجمع .. "المدخل إلى الصحيح" (٤/ ١٤٩). ب - وقال الإمام أحمد: إسحاق بن راشد أحب إليَّ، وأصحُّ حديثًا من النُّعمان، وهو عندي فوقه. قيل له: فهما أخوان؟ قال: لا، ثم قال: النُّعمان جزري، وإسحاق رَقِّي، ما أعلم بينهما قرابة "العلل" (٣/ ٦٠، رقم: ٤١٦٨) ج - وقال ابن خزيمة: في القلب من النعمان بن راشد، فإن في حديثه عن الزهري تخليطًا كثيرًا. "صحيح ابن خزيمة" (٢/ ٣٣٨، رقم: ١٤٢٢). د - وقال الحافظ: صدوق، سيئ الحفظ. "التقريب" (ص ١٠٠٤، رقم: ٧٢٠٤).