(٢) أخرجه أبو داود في "السنن" (٢/ ٥٥٨ رقم ١٤١٨)، والترمذي في "الجامع" (٢/ ٥ رقم ٤٥٥)، وابن ماجه في "السنن" (٢/ ٢٤٤ رقم ١١٦٨) كلهم من طريق الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الله بن راشد الزَّوفي، عن عبد الله بن أبي مرة الزوفي، عن خارجة بن حذافة عن النبي ﷺ قال: "إن الله قد أمدكم بصلاة وهي خير لكم من حمر النعم، وهي الوتر، فجعَلَها لكم فيما بين العشاء إلى طلوع الفجر". وقال الترمذي: حديث خارجة بن حذافة حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث يزيد بن أبي حبيب. وعبد الله بن راشد الزوفي: مستور. "التقريب" (٣٣٢٣). عبد الله بن أبي مرة، صدوق من الثالثة، أشار البخاري إلى أن في روايته انقطاعًا. "التقريب" (٣٦٣٤). (٣) "التاريخ الكبير" (٥/ ١٩٢ رقم ٦١١). (٤) "الثقات" (٥/ ٤٥) وقد سبق ذكر المتن. (٥) "معرفة الثقات" (٢/ ٦٧ رقم ١٠٠٠). (٦) بكر هو أبو عمرو القيسي البصري. حدّث عن شعبة ومسعر وغيرهما، وعنه: أبو داود الطيالسي، قال أبو حاتم: ليس بقوي. "سير أعلام النبلاء" (٩/ ٥٨٣).