(٢) انظر: "تاريخ دمشق" (٦٧/ ٧٢). (٣) لم أقف عليه في المطبوع. (٤) انظر: "تهذيب الكمال" (٣٤/ ٤٩)، رقم (٧٤٩٢). (٥) لم أقف على قوله في المصادر. (٦) "الثقات" (٦/ ٢٣٦). (٧) أخرجه الترمذي في "الشمائل المحمدية" (ص ١٤١)، رقم (١٧٠)، وغيره من طريق أبان بن يزيد عن قتادة، عن شهر بن حوشب، عن أبي عبيد قال: طبخت للنبي ﷺ قدرا وقد كان يعجبه الذراع فناولته الذراع ثم قال: ناولني الذراع فناولته ثم قال: ناولني الذراع فقلت يا رسول الله، وكم للشاة من ذراع؟ فقال: والذي نفسي بيده لو سكت لناولتني الذراع ما دعوت، والحديث إسناده ضعيف لعنعنة قتادة، ولضعف شهر بن حوشب، انظر: "تقريب التهذيب" (ص ٤٤١)، رقم (٢٨٤٦)، وللحديث شواهد كثيرة، وبمجموعها يرتقي الحديث إلى درجة الحسن لغيره، والله أعلم. (٨) لم أقف على قوله في المصادر.