(٢) سبق تخريجه في ترجمة أبي خلاد (رقم ٨٦١٤). (٣) كذا نقل البيهقي، وابن الأثير، والمزي والحافظ، والذي في "التاريخ الكبير" ترجيح الطريق الأولى التي ليس فيها: "أبو مريم". انظر: "التاريخ الكبير" (٩/ ٢٨)، رقم (٢٣٢)، و "شعب الإيمان" (١٣/ ١١٩)، رقم (١٠٠٤٨)، و "أسد الغابة" (٦/ ٨٨)، و"تهذيب الكمال" (٣٣/ ٢٨٩)، و "الإصابة" (٧/ ٩٢). (٤) أخرجه الترمذي في "العلل" (ص ٧٥٩)، وأحمد في "المسند" (١٦/ ٤٤١)، رقم (١٠٧٥٨)، والبزار في "البحر الزخار" (١٥/ ٣٠٣)، رقم (٨٨٢٠)، وغيرهم كلهم من طريق يحيى بن أبي كثير، عن أبي مزاحم عن أبي هريرة ﵁، قال: قال، قال: قال رسول الله ﷺ: "من تبع جنازة وصلى عليها فله قيراط. . ."، وهذا الحديث إسناده ضعيف، لجهالة أبي مزاحم، انظر: "التقريب" (ص ١٢٠٤)، رقم (٨٣٢٨)، وللحديث طريق آخر صحيح عن أبي هريرة أخرجه البخاري في "الصحيح" (٢/ ٨٧)، رقم (١٣٢٥)، ومسلم في "الصحيح" (٢/ ٦٥٢)، رقم (٩٤٥) وغيرهما.