(٢) "الاستيعاب" (٣/ ١٣٠١)، وكذا فعل ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (٧/ ١٠٤). (٣) وكذا فعل أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٤/ ٢٣٠٧). (٤) قال ابن حجر: "وكأن مستند من ظنّهما واحدًا ذِكرُ الهدية في كلا الحديثين، وليس بجيد، لأنّ الأول صرح بأنّ هديته رُدّت بخلاف الآخر، وبأن السكونيّ لا يُلاقي العبدي في النسب، فإن السكوني من اليمن، وعبد القيس من ربيعة، وقد فرّق بينهما غير واحد من الأئمة، وهو المعتمد" "الإصابة" (٩/ ١٥٧). (٥) أخرجه النسائي في "المجتبى" (٨/ ٣٢٣: ٥٦٩٣) وفيه: "عن قيس بن وهبان"، وقال في الكبرى: "عن قيس بن هنان" (٥/ ١١١: ٥١٨٣)، والإمام أحمد في "الأشربة" (ص (٥١) - وقال قيس بن هبار -، من طرق عن عبد الله بن المبارك قال: حدثنا سليمان التيمي، عن قيس بن هبار قال: قلت لابن عباس: إن لي جريرة أنتبذ فيها، فإذا غلى وسكن شربته قال: "منذ كم هذا شرابك؟ " قال: قلت كذا وكذا سنة قال: "طالما تروَّت عروقك من الخبث".