(٢) في (ب) سقط قوله: (عنده مَنَاكِير)، وقد نقل كلام السَّاجِيّ مُغلطاي في "إكماله" (٢/ ٤٢٣). أَقْوَالٌ أُخْرَى فِي الرَّاوِي: - قال الدارقطني والنَّسَائيّ: لَيْسَ بالقَوِيّ. [في التذييل على تَهْذِيبِ التَّهْذِيب (ص ٤٦) عزا القَوْلين إلى الضعفاء للنسائي، وسؤالات ابن بُكَيْر للدارقطني (ص ٢٨)]. - وقال ابن الجارود: يخالف في بعض حَدِيثه. "إكمال تهذيب الكمال" (٢/ ٤٢٤). - وقَالَ ابن خَلَفُون لما ذكره في كتاب "الثِّقَات": هُو عِنْدِي فِي (الطَّبَقَة الثَّالِثَة المحدثين)، وقد تكلم في مذهبه، ونسب إلى الإرجاء. المَصْدر السَّابق. - وذكره الذَّهَبيّ في (من تكلم فيه وهُو موثق) (ص ٥٤) رقم: (٥٣). - احتج به مسلم في "صحيحه" كما رقم عَلَيْه الحافظ، وكما في رجال مسلم لابن منجُويه (١/ ٨٨) رقم: (١٤٤). قد تكلم فيه جمع كَثِير من النقاد، إلا أن الإمام مسلم انتقى من صَحِيح حَدِيثه. (٣) (الشَّقَرِيُّ): بفتح أوله والقاف، نسبة إلى شقرة بن الحَارِث بن تميم. (٤) "سنن أبي داود" (٤/ ٤٤٣) رقم: (٤٩٥٦)، عن عمّه أسامة بن أخدري ﵁ أن رجلا يُقَال له أصرم، كَان في النفر الذين أتوا رَسُول الله ﷺ فَقَالَ: "ما اسمك"؟. قال أنا أصرم. قَالَ "بل بل أنت زُرْعَة". (٥) أورده الخطيب بإسْنَاده في "المتفق والمفترق" (٢/ ١٢٤). (٦) "إكمال تهذيب الكمال" (٢/ ٤٢٥). أَقْوَالٌ أُخْرَى فِي الرَّاوِي:=