(٢) (٩/ ٢٥٣) في المطبوع: (يخطئ ويخالف)، وينظر التعليق على الترجمة السابقة. (٣) هو في "إكمال تهذيب الكمال" (١٢/ ٣٠٦) (٥١٢٤)، لكن مغلطاي أورد قول العجلي هذا في ترجمة الراوي السابق؛ يحيى بن راشد المازِني، والحافظ أثبته ههنا. أقوال أخرى في الراوي: قال الإمام البخاري: ثقة. "التاريخ الكبير" (٨/ ٢٧٢) (٢٩٧٠). (٤) ضبطه الحافظ في "التقريب" (٧٥٩٧) بالتصغير - بضم الكاف -، والصَّواب بفتحها، كما جزم به ابن ماكولا في "الإكمال" (٧/ ١٦٦)، وابن ناصر الدين في "توضيح المشتبه" (٧/ ٣٢٧)، وقال الحافظ في كتابه "تبصير المنتبه" (٣/ ١١٩٤): وضبط البخاري أول اسم هنا بالضم؛ والصواب الفتح. وغيرهم. (٥) تقدَّم ذكر هذا الراوي في ترجمة رقم: (٧٩٩٣) وذُكر هناك أن زيد بن الحُباب نَسَبَهُ إلى جدّه الحارث، وتقدَّم بيان أن اسمه الكامل هو ما ورد هنا: "يحيى بن زُرَارة بن عبد الكريم بن الحارث" وهو راوي حديثِ العتيرة ومعه قصَّةُ حَجَّةِ الوداع، وهذا الحديثُ أخرجه النسائي في "السنن" (٧/ ١٦٨، رقم: ٤٢٢٦) - واللفظ له -، والإمام أحمد في "مسنده" (٢٥/ ٣٤٢) (١٥٩٧٢)، والخطيب في "المتفق والمفترق" (٣/ ٢٠٦٤) (١٥٠٠) - وأسماه يحيى بن الحارث في رواية زيد بن الحُباب عنه - وغيرهم - من طرق - عن يحيى - وهو ابن زرارة بن كريم بن الحارث بن عمرو الباهلي - قال: سمعت أبي يذكُرُ، أنه سمع جدَّه الحارث بن عمرو يحدِّثُ أنه لقي رسولَ الله ﷺ =