- وقال الإمام أحمد: ثقة. "العلل ومعرفة الرجال" رواية المروذي وغيره (ص ١٦٤). - وقال يعقوب بن سفيان: ثقة. "المعرفة والتاريخ" (٣/ ٩٥). - وقال ابن البَرقي: ثقة. "تمييز ثقات المحدثين" (ص ٧٥). - وقال العجلي: ثقة. "معرفة الثقات" (٢/ ٩). - وقال ابن حِبان: من مُتَّقِني الكوفيين. "مشاهير علماء الأمصار" (ص ١٩٦). - وقال البزار: عاصم بن كُليب في حديثِهِ اضطرابٌ، ولا سيما في حديث الرَّفع. "البحر الزخار" (٥/ ٦٤ برقم: ١٦٠٨)، ومُراده حديث رفع اليدين في الصلاة. (١) "التاريخ الكبير" (٦/ ٤٩٣)، و"العلل الكبير" للترمذي (ص ٣٨٤)، وومِمَّن لم يفرق بين لَقِيط بن صَبِرة وأبي رَزِين لَقِيط بن عامر أيضًا: - الإمامُ أحمد بن حنبل؛ فقد روى الأثرم قال: (قلت لأبي عبدالله أحمد بن حنبل: لقيط بن صبرة هو أبو رزين العُقيلي؟ قال: نعم؛ فعاودُّته فقلت: يا أبا عبدالله الحديث الذي يرويه إسماعيل بن كثير عن عاصم بن لَقِيط بن صَبرة عن أبيه؛ لَقِيط بن صَبِرة هو أبوَ رِزين العُقيلي؟ قال: نعم ليس فيه شكٌ، هو وافد بني المنتفق) "موضح أوهام الجمع والتفريق) للخطيب البغدادي (٢/ ٣٣٥). - وكذا يحيى بن معين، فقال: (عاصم بن لَقِيط بن صَبِرة هو عاصم بن لَقِيط بن عامر أبي رَزِين العُقيلي، لأنه يقول: كُنت وافد بني المنتفق، ولما يُعرف لقيط غير أبي رزين) (المصدر السابق). - وابن حبان "الثقات" (٥/ ٢٣٤). وقال الترمذي: (وأما أكثر أهل الحديث فقالوا: لَقِيط بن صَبِرة هو لَقِيط بن عامر. "العلل الكبير" (ص ٣٨٤). - وقال ابن عبد البر: وقد قيل إِنَّ لَقِيط بن عامر غير لَقِيط بن صَبِرة، وليس بشيء. "الاستيعاب" (٣/ ١٣٤٠). - وقال عبد الغني بن سعيد بعد أن ذكر أنهما: واحد وقيل إنه غيرُهُ، وليس بصحيح. "تهذيب الأسماء واللغات" (٢/ ٧٢). (٢) - وممَّن فرق بينهما: - علي بن المديني "موضح أوهام الجمع والتفريق" (٢/ ٣٣٥).