(٢) "سؤالات الآجري" (٢٦٦ رقم ١٧٨٢). (٣) "الضعفاء" (١٠١ رقم ١١٩). (٤) أقوال أخرى في الراوي: قال ابن المديني: كان أصحابنا يضعِّفونه. "سؤالات ابن أبي شيبة" (٦٢ رقم ٢٥١) وقال ابن معين: ليس به بأس، إلا أنه كان يغلط في الحديث. "تاريخ ابن معين" برواية الدوري (٢/ ٢٤٨ رقم ٤٨٩٨) وفي رواية ابن مُحرِز: لم يكن يكذب، ولكنه كان يخطئ (٩٩ رقم ١٣١) وقال علي بن عثمان النفيلي: قلت لأحمد: إن أبا قتادة كان يتكلم في وكيع، وعيسى بن يونس، وعبد الله بن المبارك؟ فقال: مَن كذَّب أهل الصدق فهو الكاذب. "تاريخ بغداد" (١٥/ ٦٥٢ رقم ٧٢٨٤) وفي المصادر الأخرى منها: "تاريخ دمشق" قال: من كذَّب أهل الصدق فهو الكذّاب. (٤٨/ ٣٨ رقم ٥٥٣٠)، وقال النَّسَائِي: متروك. "الضعفاء والمتروكين" (٢١٨ رقم ٣٥٩) وقال ابن حجر: متروك وكان أحمد يثني عليه وقال: لعله كبر واختلط وكان يدلس. "التقريب" (٣٧١١). (٥) في حاشية (م): (أخو يزيد وعمّ ثابت بن يزيد وقيل: أخوه). (٦) كتب في (م) فوقه: (ق).