(٢) في الأصل كلمة مضروب عليها. (٣) من قوله (وقال ابن أبي خيثمة) إلى قوله (هذا خطأ من) مطموس في (م). (٤) خالف عيسى بن يونس كل من عبدة بن سليمان -كما عند ابن أبي شيبة في "مصنفه" (٤/ ٥١٨)، برقم (٢٢٧٢٠) -، وعبد الوهاب الخفاف، وابن علية -كما عند أحمد في "مسنده" (٣٣/ ٣١٢ و ٣٣/ ٣٢٣)، برقم (٢٠١٢٨، ٢٠١٤٧) - فرووه عن سعيد عن قتادة عن الحسن عن سمرة. (٥) من قوله (قال وحدثنا أحمد) إلى قوله (ليس فيه سمرة) مطموس في (م). (٦) "تاريخ ابن أبي خيثمة" (٣/ ٢٥٦)، برقم (٤٧٢٤). (٧) في الأصل كلمة مضروب عليها. (٨) أخرجه أبو داود في "سننه" (٣/ ٣٢٥)، برقم (٣١٣٤) عن زياد بن أيوب، وعيسى بن يونس، قالا: حدَّثنا علي بن عاصم، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: "أمر رسول الله ﷺ بقتلى أحد أن ينزع عنهم الحديد والجلود وأن يدفنوا بدمائهم وثيابهم". (٩) لم أعثر عليه.