ومحمد هو: ابن حمير السليحي، وثَّقه ابن معين ودُحيم، وقال أبو حاتم الرازي: يُكتب حديثه ولا يُحتجّ به، وقال النسائي: ليس به بأس، وقال الدارقطني: لا بأس به. انظر: "معرفة الرجال" لابن معين - رواية ابن محرز - (١/ ٩١)، رقم (٣٣٧)، و"الجرح والتعديل" (٧/ ٢٣٩ - ٢٤٠)، و"سؤالات البرقاني" للدارقطني (ص ١٢٤)، رقم (٤٢٧)، و"تهذيب التهذيب" (رقم: ٦١٦٩). (٢) مسلمة هو: ابن علي الخشني، قال فيه ابن معين، ودُحيم: ليس بشيء، وقال أبو زرعة: منكر الحديث، وقال أبو حاتم: هو في حد الترك، منكر الحديث، وقال النسائي، والدارقطني، والبرقاني: متروك. انظر: "تاريخ ابن معين" - رواية الدوري - (٤/ ٤٥٠)، رقم (٥٢٤٢)، و"الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم (٨/ ٢٦٨)، و"تهذيب التهذيب" (رقم: ٧٠٦٧). وقال الحافظ ابن حجر في "التقريب"، الترجمة: (٦٦٦٢): "متروك". (٣) في المعرفة والتاريخ هنا: "أظنُّ". (٤) "المعرفة والتاريخ" (٢/ ٣٠٨ - ٣٠٩)، و"المتفق والمفترق" (٣/ ١٦١٤)، وتتمة كلام يعقوب: "ولا يصحّ هذا الحديث".