(٢) جاء بعدها في الأصل: (قد أخرج له الحاكم في "المستدرك" من روايته عن بُكَير بن الأَشَج، عن القاسم، عن عائشة في التمائم)، لكنَّ المؤلفَ قد ضرب عليها. (٣) كتب المصنف هذا الحرف عن يمين الاسم اشارةً للخلاف في الحديث. (٤) في هامش: (م) في ترجمته أن النبي ﷺ سماه أيضا: طلحة الخير وطلحة الجود). (٥) "تاريخ دمشق" (٢٥/ ٣٢)، ومن ذلك ما ذكره أبو بكر الطُّرْطُوشي في كتابه "سراج الملوك" (ص ٩١): (وما سمي هذا الاسم إلا أنه كان عظيمَ البذلِ في كل وِجْهَةٍ، وكان يَبتاع الرِّقَابِ فَيُعتقُها، وكان كل مُعْتَقٍ يُولَدُ له ولد ذَكَر سَمَّاه طلحة، فبلغ عددهم ألف رجل، كلٌّ يُسَمِّي طلحة، فسمي بذلك: طلحة الطلحات).