(٢) المصدر السابق (٣/ ٢٢٩). (٣) أورده أبو القَاسِم الجوهري في "مسند الموطأ" (١/ ٨٩) رقم: (٣٠٧)، بإسْنَاده إلى مُحمَّد بن عبد العَزِيز قَالَ: سَمِعْت مصعب بن عبد الله الزُّبَيري، عن مَالِك بن أنَس ﵀. أَقْوَالٌ أُخْرَى فِي الرَّاوِي: - قَالَ الإمام أحْمَد: قد روي عنة يَحْيى ولينة. "العلل" برِوَايَة المروذي (ص ٣٢). - وقَالَ أَيْضًا: وجَعْفَر بن مُحمَّد ضَعِيف الحَدِيث، مضطرب. المَصْدَر السَّابِق (ص ١٦٤) رقم: (٣٦٠). - قَالَ الذَّهَبيّ: لم يحتَجّ به البُخَاريّ واحتج به سائر الأمة. و "تذكرة الحفَاظ" (١/ ١٢٦). (٤) كتب الحافظ ابن حجر ﵀ في حاشية الأصل: (بخَطِّ ابن سيد الناس: الثعلبي، وكأنّه أصوبه)، فنقلتْ ذَلِك التوضيحَ بَقِيَّة النسخ، ففي حاشية (م) (كذا بخَطِّ المُصنّف؛ بخَطِّ ابن سيد النَّاس الثعلبي وكأنّه أصوبه انتهى. وكذا هُو في خط الذَّهَبيّ، وتحت العين علامة الإهمال)، وفي حاشية (ب) (بخَطِّ ابن سيد النَّاس "الثعلبي" وكأنّه الصَّوَاب). وقَالَ الحافظ مُغْلَطاي: (بثاء مثلثة وعين مهملة، كذا وجدته مضبوطًا باللفظ بخَطِّ =