(١) وقد تقدَّم في الحاشية السابقة. (٢) أخرجه ابن ماجه في "السنن" أبواب: الأدب، باب: بر الوالد، والإحسان للبنات، رقم: (٣٦٦٨)، من طريق سعد بن إبراهيم، عن الحسن، عن صعصعة عمِّ الأحنف. وهو ما جزم به البخاري في "التاريخ الكبير" (٤/ ٣٢٠) رقم: (٢٩٨٣)، وابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (٤/ ٤٤٥) رقم: (١٩٥٩)، ومسلم في "المنفردات والوِحْدان" (ص ١٠٥) رقم: (١٣٩)، والطبراني في "الكبير" (٨/ ٧٦)، وابن عبد البر في "الاستيعاب" (٢/ ٧١٧)، ورَجَّحَهُ العَسْكَري كما في "أسد الغابة" (٣/ ٢٢) رقم: (٢٥٠٦)، والمُصَنِّف في "الإصابة" (٥/ ٢٥٨) رقم: (٤٠٨٩)، وذكر قتيبة: (أنَّه عمُّه الأصغر) راجع: "المعارف" (ص ٤٢٤)، والله أعلم. (٣) تقدَّم آنِفًا. (٤) "الطبقات" (ص ١٩٥). وقد جاء تصريحه في الحديث المتقدّم أنه قَدِمَ على النبي ﷺ وسَمِعَه، وذكره في الصحابة جماعة، منهم: ابن سعد في "الطبقات الكبرى" (٩/ ٣٨) رقم: (٣٦٩٢)، والطبراني في "الكبير" (٨/ ٧٦)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٣/ ١٥٣٠)، وابن عبد البر في "الاستيعاب" (٢/ ٧١٧)، وغيرهم.