وذكره خليفة بن خياط فيمن مات سنة سبع وأربعين ومئة "تاريخه" (ص ٤٢٤). (٢) أقوال أخرى في الراوي: قال سليمان بن حرب: كان أيوب يرغب عن هؤلاء الثلاثة: ربيعة والبَتي، وأبي حنيفة. "المعرفة والتاريخ" ليعقوب بن سفيان الفسوي (٣/ ٢٠). وقال ابن عيينة: ثلاثة يُعجبون برأيهم بالبصرة عثمان البَتي، وبالمدينة ربيعة الرأي، وبالكوفة أبو حنيفة "العلل ومعرفة الرجال" لأحمد، رواية ابنه عبد الله (٣/ ١٣٧). وقال ابن عيينة: لم يزل أمر الناس معتدلًا حتى ظهر أبو حنيفة بالكوفة، والبَتي بالبصرة، وربيعة بالمدينة، فنظرنا، فوجدناهم من أبناء سبايا الأمم. "تاريخ أبي زرعة الدمشقي" (١/ ٥٠٨). وقال أحمد: ليس به بأس. "العلل ومعرفة الرجال" لأحمد، رواية ابنه عبد الله (١/ ٥٤٥). وسئل عن إبراهيم بن عبد الأعلى، وعثمان بن مسلم؟ فقال: ثقتان. "العلل ومعرفة الرجال" لأحمد رواية ابنه عبد الله (٣/ ٢٨٣). وقال الأثرم: قلت لأبي عبد الله: عثمان البَتي ابن من هو؟ فقال: لا أدري أخبرك، إلا أن هشيمًا كان إذا حدث عنه يكنيه، ولا يقول: البَتي، ألبتة، وكان يقول: عثمان أبو عمرو. وقال غير أبي عبد الله: هو عثمان بن سليمان بن [جرموز]. "سؤالات الأثرم لأحمد" (ص ٨٩) ما بين معقوفين تصحيح من المحقق، والذي في المخطوط "هرمز"، انظر طبعة عامر حسن صبر (ص ٥٠). وذكره ابن شاهين في "تاريخ أسماء الثقات" (ص ١٣٨ - ١٣٩) مرتين، نقل قول أحمد: ليس به بأس، وقول ابن معين: ثقة. (٣) في هامش "م": (عثمان بن مسلم، الشحام، العَدَوِي، في عثمان الشحام)، فوق العَدَوِي" علامة الحاشية. (٤) قال ابن عدي: وكان ضريرًا. "الكامل في ضعفاء الرجال" (٦/ ٢٧٧).