(٢) لم أقف على قول الزبير بن بكار في المصادر. (٣) أخرجه أبو داود في "السنن" (ص ٥٧)، رقم (٢٩٩)، وغيره، عن يزيد، عن أيوب بن أبي مسكين، عن الحجاج، عن أم كلثوم، عن عائشة "في المستحاضة تغتسل تعني مرة واحدة، ثم توضأ إلى أيام أقرائها". وأخرجه أيضًا البيهقي في "السنن الكبرى" (١/ ٥١٠)، رقم (١٦٢٦) من طريق يزيد بن هارون به مرفوعًا. والحديث إسناده ضعيف، لعنعنة الحجاج وهو مدلس، ولجهالة أم كلثوم، وللحديث طريق آخر عن عائشة فيما أخرجه أبو داود في "السنن" (ص ٥٧)، رقم (٢٩٩)، من طريق يزيد بن هارون، عن أيوب أبي العلاء، عن ابن شبرمة، عن امرأة مسروق، عن عائشة به، مرفوعًا، وإسناده حسن، لأجل أيوب أبي العلاء وهو صدوق له أوهام. انظر: "التقريب" (ص ١٦١)، رقم (٦٢٨). (٤) هذه الرواية لم أقف عليها في مصادر التخريج سوى ما ذكره المزي في "تهذيب الكمال" (٣٥/ ٣٨٤)، رقم (٨٠٠٦).