(١) "إكمال تهذيب الكمال" (٧/ ٥٠). (٢) أقوال أخرى في الراوي: - قال العجلي: تابعيٌّ، ثقة "معرفة الثقات" (١/ ٤٧٦). (٣) "السنن الكبرى" كتاب: قطع السارق، باب: الرجل يتجاوز للسارق عن سرقته بعد أن يأتي به للإمام، برقم: (٧٣٢٤). (٤) بكسر الغين المعجمة، وفي (م): (عثران) بالعين المهملة، وكلا اللفظين وردا في "سنن أبي داود"، وكانت هذه الوَقعة في الجاهلية كما ذكر صاحب "عون المعبود" (٦/ ١٣٢)، وجاء في "معجم البلدان" (٤/ ٨٤) (عِثران: بكسر أوَّلِه، وسكون ثانيه، ثم راء مهملة، وآخره نون؛ اسمُ مَوْضع جاء في الأخبار)، والله أعلم. (٥) أخرجه أبو داود في "سننه"، برقم: (٢١٠٥) وتتمَّتُهُ: (فأعطيتُهُ رُمْحِي، ثم غِبتُ عنه حتى عَلِمت أنه قد وُلِدَ له جارية وبَلَغَت، ثم جئتُهُ فقلت له: أَهْلِي جَهِّزْهُنَّ إِليَّ، فَحَلَف أن لا يفعل حتى أُصْدِقَه صداقًا جديدًا غيرَ الذي كان بيني وبينَهُ، وحَلَفْتُ لا أُصْدِقَ غيَر الذي أعطيتُهُ، فقال رسول الله ﷺ: "وَبِقَرْنِ أيِّ النساء هي اليوم؟ قال: قد رأت=