قال الليث بن سعد: إنما أخذ الأوزاعي كتاب الزهري. "تاريخ دمشق" (٣٥/ ١٨٣ رقم ٣٩٠٧)، وقال ابن مهدي: الأوزاعي إمام في السنة وليس بإمام في الحديث. "تاريخ دمشق" (٣٥/ ١٨٣ رقم ٣٩٠٧)، وقال علي بن المديني: الأوزاعي مقارِب الحديث. "تاريخ دمشق" (٣٥/ ١٨٣ رقم ٣٩٠٧)، وقال أبو داود: احترق للأوزاعي اثنا عشر غيداقًا،، عن يحيى بن أبي كثير. كلما قال الأوزاعي عن أبي المهاجر، فهو أبو المهلب. والغيداق: الطومار. قال أبو داود: لما احترقت كتب الأوزاعي، قيل له: إن نسختها عند ابن فلان. قال: نحدِّث منها ما حفظنا. "سؤالات الآجري" (٢٤١ رقم ١٥٩٤). (٢) كتب في (م) تحته: (عبد الله بن عَمرو). أخرجه أبو داود في "السنن" (٧/ ٢٢٣ رقم ٤٨٥٨). (٣) كتب في (م) تحته: (زيد بن خالد). أخرجه النسائي في "السنن الكبرى" (٨/ ٤٥١ رقم ٩٦٧٦). (٤) قال ابن حجر: مقبول. "التقريب" (٣٩٩٣). (٥) في حاشية (م): (المدني القاصّ). (٦) ضبطه في (م) بضم الياء المثناة التحتية. انظر "توضيح المشتبه" (١/ ٥٤١). (٧) "الطبقات الكبرى" (٧/ ٨٥ رقم ١٤٩٢) والقول الأخير في اسم المترجم له لابن سعد.