(٢) "الجرح والتعديل" (٢/ ٤٣٠). (٣) زاد: (قبل الأغنياء)، في (ب) و (ش). (٤) "سنن ابن ماجه" (٥/ ٢٣٩ رقم: (٤١٢٤)، من طَرِيق الكوسج، ثنا بهلول، ثنا مُوسَى بن عبيدة، عن ابن دينَار، عن ابن عُمَر ﵄ قَالَ: اشتكى فقراءُ المهاجرين إلى رَسُول الله ﷺ، ما فضل الله به علَيْهم أغنياءهم، فقَالَ: يا معشر الفقراء! ألا أبشركم أن فقراء المؤمنين يدخلون الجنة قبل أغنيائهم بنصف يوم، خمس مئة عام. ثمَّ تلا مُوسَى هَذِه الآية: ﴿وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ﴾ [الحج: ٤٧]. وإسنادُه ضعيفٌ، لضعف موسى بن عبيدٍ الرَّبَذِيّ. انظر: "التقريب" (٦٩٨٩). (٥) "الثقات" (٨/ ١٥٢). أَقْوَالُ أُخْرَى فِي الرَّاوِي: - قال ابن الجنيد: سَمِعْت يَحْيِي يَقُول: بهلول بن الموَرِّقِ الشَّامِيّ ثِقَة، قد كتبت عنه، قلت ليَحْيى: سَمِعْت حَدِيث الزُّهْريّ (قلبت مشارق الأرض)؟ قَالَ: نعم سَمِعْته منه. "سؤالات ابن الجنيد" لابن معين (ص ٤١٣). (٦) (بور): بضم أوله وآخره راء. "الإكمال" (١/ ٥٦٩)، وسيَأتي من كلام أبي ذر الهَرَويّ =