(٢) التراجم الساقطة من "إكمال تهذيب الكمال" (ص ٦٢). (٣) "أسماء شيوخ البخاري" له (ص ٤١). (٤) "الهداية والإرشاد" (١/ ١٥٦)، "التراجم الساقطة من "إكمال تهذيب الكمال" (ص ٦٣). (٥) "التاريخ الأوسط" (٢/ ٣٨٥) وقال مغلطاي: "التراجم الساقطة من إكمال تهذيب الكمال" المطبوع (ص ٦٣) وقال إسحاق القراب في "تاريخه": يتكلمون فيه، وكذا قاله البخاري في "تاريخه الأوسط" ولكنه سماه الحسن بن شاذان الواسطي وذكرا وفاته سنة ست وأربعين، فيتجه على هذا تفرقة ابن حيان بين الحسن بن شاذان الواسطى، والحسن بن خلف الواسطي، وأن قول المزي: (الصحيح أنهما واحد) ليس جيدًا؛ لأن البخاري لم يعهد منه التخريج عن شيخ يتكلم هو بنفسه فيه. والله تعالى أعلم. (٦) ونص عليه الحافظ في "نزهة الألباب" (١/ ٣٨٩). (٧) "الكامل" (٣/ ١٨٦). (٨) قال السمعاني (٤/ ١٠١): بفتح الحاء والراء المخففة المهملتين وفي آخرها الزاي، هذه النسبة إلى حراز وهو بطن من ذي الكلاع من حمير، نزل حمص أكثرهم.