(٢) "المجروحين" (٢/ ١٦٤)، وقال الدارقطني في "تعليقاته على المجروحين" (ص ٢٠٣): (وقد وَهِمَ في تسميته عبادًا). (٣) "الجامع"، برقم: (٢٣٢٥)، وفي هامش (م): (له عند بخ د س ق في الدعاء، حين يصبح وحين يمسي حتى فارق الدنيا: "اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي … " الحديث). (٤) "المجروحين" (٢/ ١٦٤). (٥) "التاريخ الكبير" (٦/ ٩٥). (٦) "تاريخ أسماء الثقات" (ص ١٧٥). (٧) أقوال أخرى في الراوي: - وقال أبو نعيم: ثقة. "المعرفة والتاريخ" (٣/ ٢٣٤). - وقال يعقوب بن سفيان: صالح الحديث. "المعرفة والتاريخ" (٣/ ١٨٧). (٨) هي بلدة من أعمال الأردن على بعد ثلاثة أيام من دمشق، وكذا بينها وبين بيت المقدس، وتطلُّ على البحيرة المعروفة بطَبَرِيَّة. انظر: "معجم البلدان" للحموي (٤/ ١٧). =