(٢) "تهذيب التهذيب" (٧٧٢٥) وقد بين الحافظ فيما مضى أن الصواب في اسمه: (هريم بن سفيان) يراجع ما بعد ترجمة رقم: (٧٩٤٠). (٣) "التاريخ الكبير" (٨/ ٤٢٥) (٣٥٨٠). (٤) "الجرح والتعديل" (٩/ ٣١١) (١٣٤٣). (٥) "الضعفاء والمتروكون" لابن الجوزي (٣/ ٢١٨) (٣٨٣٥). وحديثُ التَّفْلِيس هو ما أخرجه ابن ماجه في "سننه" (٢/ ٧٩١، رقم: ٢٣٦١)، والدارقطني في "سننه" (٥/ ٤١١) (٤٥٤٨) وغيرهما، والحديث مختلف في وصله وإرساله، ينظر: "العلل" لابن أبي حاتم (٣/ ٦٢٩) (١١٤٣). قال الدارقطني - بعدما أورد الرواية المرفوعة -: "إسماعيل بن عيَّاش مضطربُ الحديث، ولا يثبُتُ هذا عن الزهري مسندًا، وإِنَّما هو مُرْسَل".