(٢) أي لما حضره الموت. (٣) انظر: "إكمال تهذيب الكمال" (١/ ١٤٤). قال في حاشية (م) مُعَلِّقًا: (هو الظاهريّ، ومعناه للتارك)، ثمّ لم تظهر تتمّتها، ولعلّه أراد: التارك للقياسِ. قال ابنُ ناصر الدين في "توضيح المشتبه" (٧/ ٢٥٩): (داودُ بنُ علي، إمامُ أهلِ الظاهر، قيل له القِياسيّ لنَفْيِه القياس). وهو العلّامةُ داود بن علي بن خلف، أبو سليمان، البغداديّ، توفّي سنة سبعين ومئتين. انظر ترجمتَه في: "سير أعلام النبلاء" (١٣/ ٩٧ فما بعدها). (٤) "الإرشاد في معرفة علماء الحديث" (٢/ ٦٠٤ - ٦٠٥). (٥) (٨/ ٤١). (٦) سقطت كلمة "كان" من (ب) و (ش)، وهي مثبتةٌ في الأصل و (م). (٧) نسبة الى بلدة من بلاد خُراسان بين "مرو" و"هَرَاة"، يُقال لها: بغ، وبغشور. "الأنساب" (٢/ ٢٥٤) للسّمعاني. (٨) كنّاه بذلك جمْعٌ من أهل العلم، منهم: البخاريُّ في "التاريخ الأوسط" (٢/ ٣٧٩)، ومسلمٌ في "الكنى والأسماء" (١/ ١٨١)، وابنُ حبّان في "الثقات" (٨/ ٢٢)، وأبو أحمد الحاكم في "الأسامي والكُنى" (٣/ ٧٢)، وابنُ منده في "فتح الباب في الكُنى والألقاب" (ص ١٨٨).