للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وقال إدريس بن سليم: كنا عند غَسَّان بن الربيع أو مُعلى (١) بن مهدي فجاء نعي أبي هاشم، فقال (٢) قائلٌ: مات شيخ الموصل، فقال: نعم وشيخ الجزيرة ومصر والشام (٣).

[٦٥٤٣] (بخ) محمد بن علي القرشي.

عن نافع قال: "كان ابن عمر إذا دخل على مريض فسأله كيف هو "الحديث (٤).

وعنه: حَرْمَلة بن عمران التُّجيبي.

قلتُ (٥): قال الذهبي: لا يُعرف (٦).

(د) محمد بن علي القرشي.

عن: نعيم بن عبد الله المُجْمِر.

وعنه: عبيد الله (٧) طلحة بن عبيد الله بن كُرَيز الخُزاعي.

الظاهر أنه محمد بن علي بن الحسين أبو جعفر.


(١) في: (م): (يعلى).
(٢) في (م): (وقال).
(٣) انظر "إكمال تهذيب الكمال": (١٠/ ٢٨٨).
(٤) أخرجه البخاري في "الأدب المفرد": باب ما يقول للمريض، (١/ ٢٧٣) الحديث رقم: ٥٢٧، قال: حدّثنا أحمد بن عيسى قال: حدّثنا عبد الله بن وهب، عن حَرْمَلَة عن محمد بن علي القرشي، نافع قال: كان ابن عمر إذا دخل على مريض، يسأله كيف هو، فإذا قام من عنده قال: "خار الله لك". ولم يزده عليه. وإسناده ضعيف؛ لجهالة القرشي هذا. انظر: "ضعيف الأدب المفرد" للعلّامة الألباني، (ص: ٥٥).
(٥) من قوله: (قلت) إلى آخر الترجمة ليس في: (ص).
(٦) "ميزان الاعتدال": (٤/ ٢٠٩).
(٧) في (ص): (عبد الله).