(٢) في (م) ابن زرارة. (٣) هكذا قاله عمر بن أبي بكر الموصلي كما حكى عنه أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٥/ ٢٧٥١). ولم أقف على قول الزبير بن بكار في المطبوع من كتابه "جمهرة نسب قريش". (٤) في (م) عدي، ووقع في بعض المصادر: غُدَيّ، وقال ابن ماكولا في "الإكمال": وقال أحمد بن سعيد الدمشقي: هو غُذَى بغين معجمة وذال معجمة؛ وذكر أن الزبير صَحَّفَه، فقال: عدي. (١/ ٥٢٣). (٥) في (م) جزورة، وهو تصحيف. (٦) قال ابن عبد البر: أكثر أهل النسب يخالفون الزبير في اسم أبي هالة، وينسبونه على نحو ما قدمنا ذكره ينظر للخلاف في نسبه: "الاستيعاب" لابن عبد البر (٤/ ١٥٤٤ - ١٥٤٥). وبنحوه نسبه ابن سعد في طبقاته (٨/ ٦٨) (١٠٦٥)، وابن الكلبي كما حكى عنه مغلطاي في "إكمال تهذيب الكمال" (١٢/ ١٦٩) (٤٩٦٩) وغير واحد. (٧) يشير الحافظ إلى ما أخرجه الترمذي في "الشمائل" (ص ٣٨، رقم: ٨)، والطبراني في "المعجم الكبير" (١٦/ ٢٦، رقم: ٤١٤) وغيرهما من طريق جميع بن عمر بن عبد الرحمن العجلي قال: حدثني رجلٌ من بني تميم - من ولد أبي هالة زوج خديجة، يكنى أبا عبد الله - عن ابن لأبي هالة، عن الحسن بن علي قال: سألت خالي هند بن أبي هالة، وكان وَصّافًا، حلية رسول الله ﷺ، وأنا أشتهي أن يَصِفَ لي منها شيئًا أتعلق به، فقال: "كان رسول الله ﷺ فَخْمًا مُفَخَّمًا، يَتَلأُلأ وَجْهُهُ تلألُوَ القَمَرِ ليلةَ البدر، أطول من المربوع، وأقصر من المُشَذَّب … إلى آخره في حديثٍ طويلٍ في وصف النبي ﷺ.=