(٢) أخرجه أبو داود في: "السنن" (٣٢٧٥)، والنسائي في: "السنن الكبرى" (٥٩٦٤). (٣) زاد في (م): "جاء رجلان إلى النبي ﷺ أحدهما يطلب صاحبه بحق، فسأل الطالب البينة، فلم تكن له بينة، فحلف الآخر بالله الذي لا إله إلا هو: ما له عليه حق. قال: فأتى النبي ﷺ فأخبر أنه كاذب، فقال: أعطه حقه، وأما أنت فكفرت عنك يمينك بقولك: لا إله إلا الله". (٤) برقم: ([٢١٨١]). (٥) زاد في (م): "زياد مولى قيس في زيد". (٦) أخرجه أبو داود في: "المراسيل" (٤٢٠)، بلفظ: (عن هشام بن سعد، عن زياد يعني ابن ثعلب، عن أبي المنذر: "أن رسول الله ﷺ حثا في قبر ثلاثًا)، فسماه زياد بن ثعلب، وهو أيضًا في: "مخطوط المراسيل لأبي داود بخط الحافظ ابن حجر" (ص ٧٠٨)، وكذا جاءت تسميته في: "معرفة الصحابة" لأبي نعيم (٧٠١٧). وأخرجه الطبراني في: "المعجم الكبير" (٢٢/ ٣٣٧)، رقم (٨٤٦)، وأبو نعيم في: "معرفة الصحابة" (٦/ ٣٠٢٦)، رقم (٧٠١٦)، والمزي في: "تهذيب الكمال" (٣٤/ ٣٢١)، رقم (٧٦٥١) من طريق أبي الطاهر بن السرح المصري، عن عبد الله بن نافع، عن هشام بن سعد، عن يزيد بن ثعلب، عن أبي المنذر، به، ووقع في مطبوع "تهذيب الكمال" يزيد بن تغلب وهو خطأ. والحديث إسناده ضعيف لجهالة أبي المنذر، وإرساله، ينظر في: "تقريب التهذيب" (٨٤٥٩). وله شاهد عند ابن ماجه في: "السنن": (١٥٦٥) =