للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وأسنده الطبراني (١) من طريق الحميدي، عن حرملة بن عبد العزيز بن الربيع بن سبرة حدثني أبي، عن جدي. ومن طريق سبرة بن عبد العزيز، عن أبيه، عن جده (٢).

(خ م س) أبو شهاب الحناط (٣) الكبير، اسمه: موسى بن نافع، تقدم [رقم ٧٤٦٠].

(سوى ت) أبو شهاب الحناط (٤) الصغير اسمه: عبد ربِّه بن نافع، تقدم [رقم ٣٩٧٦].

[٨٧٠٢] (س) أبو شهْم له صحبة عِداده في الكوفيين، يقال: اسمه يزيد بن أبي شيبة (٥).

روى عن النبي- قوله له "ألستَ صاحب الجبيذة؟ (٦) " الحديث (٧).

وعنه: قيس بن أبي حازم.


(١) "المعجم الكبير" (٧/ ١٣٦)، رقم (٦٥٥٠، ٦٥٥٢).
(٢) من قوله (من طريق) إلى (عن جده) سقط من (م).
(٣) في (م) (الخياط).
(٤) في (م) (الخياط).
(٥) قال الحافظ في "الإصابة" (٧/ ١٧٧): ويقال اسم أبي شهم عبيد بن كعب.
(٦) الجبيذة: تصغير جبذة بجيم وموحدة ساكنة ثم ذال معجمة، لا يعرف اسمه ولا نسبه. انظر: "الإصابة" (٧/ ١٧٧).
(٧) أخرجه النسائي في "السنن الكبرى" (٦/ ٤٨١)، رقم (٧٢٨٨)، وغيره، من طريق هريم بن سفيان عن بيان بن بشر عن قيس بن أبي حازم، عن أبي شهم قال: كنت بالمدينة فمرت بي جارية، فأخذت بكشحها، فأتيت النبي-، وهو يبايع الناس، فقال: ألست صاحب الجبيذة؟ فقلت يا رسول الله: لا أعود، فبايعني. وهذا الحديث إسناده حسن، رجاله ثقات غير هريم بن سفيان وهو صدوق، والله أعلم. انظر: "تقريب التهذيب" (ص ١٠٢٠).