(٢) في حاشية (م): "وقيل: عن عَوْف، بلغني عن سليمان". (٣) "الجامع" (٤/ ١٧١)، رقم (٢٢٢٠)، و"السنن الكبرى" (٦/ ٩٧)، رقم (٦٢٧١ - ٦٢٧٢). (٤) "ميزان الاعتدال" (٢/ ١٨٥). (٥) في حاشية (م): "رووا له هذا الحديث الواحد". (٦) أخرجه أبو داود في "السنن" (٥/ ٨٦)، رقم (٣١٧٦)، والترمذي في "الجامع" (٢/ ٥٠٤)، رقم (١٠٤١)، وابن ماجه في "السنن" (٢/ ٤٩٦، رقم ١٥٤٥) كلهم من طريق أبي الأسباط الحارثي - بشر بن رافع -، عن عبد الله بن سُلَيمان بن جُنادة بن أبي أُمَيَّة، عن أبيه، عن جدِّه، عن عُبادة بن الصَّامت، قال: كان رسول الله ﷺ يقوم في الجنازة حتى حتى تُوضع في اللَّحد، فمرَّ به خَبْر من اليهود، فقال: هكذا نفعل، فجلس النبي ﷺ، وقال: "اجلسوا، خالفوهم". قال التِّرمذي: هذا حديث غريب، وبشر بن رافع ليس بالقوي في الحديث. وقال البراز: وهذا الحديث لا نعلمه يروى بهذا اللفظ إلا عن عُبادة، ولا نعلم له طريقًا عن عُبادة إلا هذا الطريق، وبِشْر بن رافع ليِّن الحديث، وقد احتمل حديثه. "مسند البزار" =