ذكر الخلال في "العلل" أن أحمد ضعفه "ميزان الاعتدال" (٢/ ٣٥٦). (١) في هامش: (م) (قوله: "إلى خالد بن نُبيح": كأنه نَسَبَهُ لجده، فإنه خالد بن سفيان بن خالد بن نبيح، ونَقَلَ في "الفتح" عن أبي داود: (أنه ﵇ بعث عبد الله بن أنيس إلى سفيان الهذلي). انتهى، والذي في "سنن أبي داود": (إلى خالد بن سفيان)، وكذا هو في "مقبول المنقول من رواية أبي داود"، وفي "جامع الأصول": خالد بن سفيان الهُذَلي؛ جاهليٌّ قتله عبد الله بن أنيس له ذكر في صلاة الخوف). (٢) "السنن" لأبي داود كتاب: صلاة السفر، باب صلاة الطالب، برقم: (١٢٥١). (٣) سيأتي تعقُّب المصنف - على المزي - في إيراد هذا القول عن ابن يونس سنة وفاته؛ فإن ابن يونس لم يذكر له وفاة أصلًا. (٤) كابن حبان في "الثقات" (٣/ ٢٣٤).