(٢) أي (جَبْر)، ووقع ذَلِكَ في تَارِيخ البُخَاريّ، و"الجرح والتعديل" لابن أبي حَاتِم، و"المؤتلف والمختلف" للدارقطني و"إكمال ابن ماكولا"، و "ثقات ابن حبَّان"، و"الكاشف للذهبي وغير ذلك. (٣) "ميزان الاعتدال" (١/ ٣٨٨) رقم: (١٤٣٦). (٤) "الثِّقَات" (٤/ ١١٧). (٥) "مصنف ابن أبي شَيْبَة" (٣/ ٣٩٢) رقم: (١٢٢٤٩) من طَرِيق عبد الله بن عيسى، عن جبر بن عتيك، عن عمه، قَالَ دخلت قال دخلت مع النبي ﷺ على رجل من الأنصار وأهله يبكون فقلت أتبكون علَيْه وهَذا رَسُول الله ﷺ، فقَالَ رَسُول الله ﷺ: دعهم يبكين ما دام عندهن فإذا وجب لم يبكين. (٦) في الأصل ذكر الحَارِث قبل قيس، ثمَّ كتب مقدم ومؤخر، فتم تقديمه.