(٢) لم أقف عليها من رواية ابن أبي خيثمة، وذكرها البخاري بمعناها في "التاريخ الكبير" (٨/ ٣٥٥) (٣٣١٤) وسيأتي ذكرها. (٣) (٥/ ٥٤٥). (٤) "صحيح البخاري" (كتاب الدعوات، باب الموعظة ساعة بعد ساعة، ٨/ ٨٧، رقم: ٦٤١١). (٥) "الثقات" (٢/ ٣٦٨) (٢٠٣٦). ولفظه: (يزيد بن معاوية النخعي، بابة الرَّبيع، من أصحاب عبد الله، ثقة). ويظهر أن معنى قوله: (مِن بابَة الرَّبيع بن خُثَيْم) أنه على نحوه في زُهْدِه وصلاحه، فقد حكى المزي في ترجمة يزيد النخعي أنه كان من العُبَّاد، ثم ذكر آخرين وُصِموا بالعبادة والزهد، وعدَّ فيهم: الرَّبيع بن خُثَيم. (٦) لم أقف على ذكره في باب القسامة من "صحيح مسلم"، ووجدت ذكره في "صحيح مسلم" (كتاب صفة القيامة والجنة والنار، برقم: (٢٨٢١)، والرواية المذكورة فيه هي بمعنى التي تقدم ذكرها آنفًا: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا وكيع، وأبو معاوية (ح) وحدثنا ابن نمير، واللفظ له، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق، قال: كنا جلوسًا عند باب عبد الله ننتظره، فمرَّ بنا يزيد بن معاوية النخعي، فقلنا: أَعْلِمْهُ =