(٢) "تاريخ خَلِيفَة بن خياط" (ص ١٢٠). (٣) من قوله: (قال الكلاباذي إلى قوله في الجامع) زيادة من الأصل وليس في بقية النسخ. (٤) "الثقات" (٦/ ٥٣) رقم: (٦٦٩٠). (٥) "إكمال" مُغلطاي (٢/ ٣٤٣). (٦) "ميزان الاعتدال" (١/ ٢٩٤) رقم: (١١٠٦). (٧) ينظر: "التمهيد" (٢٢/ ٢٠٤). (٨) وفي بعض الطرق؛ عن عمه وكلاهما مبهم، وجاء مصرح به عند أبي دَاوُد، وابن ماجه وَغَيْرُهُما، واسمه (إياس بن عَامِر الغافقي)، كما سيأتي بعد قليل. (٩) أخرجه أبو دَاوُد، برقم: (٨٧٠)، من طَرِيق اللَّيْث، عن أيوب بن مُوسَى - أو مُوسَى بن أيوب - عن رجل من قومه عن عقبة بن عَامِر بمعناه الحَدِيث قَبله، ولفظه: (لما نزلت ﴿فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (٧٤)﴾ قَالَ رَسُول الله ﷺ: "اجعلوها في ركوعكم" فلما نزل ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (١)﴾ قَالَ: "اجعلوها في سجودكم"، وزاد: (فكان رَسُول الله ﷺ =