(٢) "السنن الكبرى" للبيهقي (٨/ ١١٩) رقم: (١٦٨٧٤)، وفي مَعْرِفَة السُنَن له (١٢/ ١٧٥) رقم: (٥٢١٧)، ولكن ابن إسْحَاق يَقُول في أكثر الطرق: (عن الزُّهْريّ، وبشير بن أبي كيسان) كنى أباه (يَسَار)، ولو أنه كناهه يَقُول: (عن بشير أبي كيسان). (٣) "الثِّقَات" (٤/ ٧٣). (٤) في (ب) و (ش) هَذِه الترْجَمَة متأخرة عن التي بعدها. (٥) ويُقَال أيضًا: نضرة، وفرق الحافظ ﵀ في "الإصابة" (٦/ ٤٣١) رقم: (٨٧١٩)، بين بصرة ونضرة، وقَالَ إنهما اثنان. والراجح فيما اختُلف علَيْه من هَذِهِ الأَسْمَاء أنه (بصرة) كذا قَالَ الطبراني. وينظر: "إكمال" مُغْلَطَاي (٣/ ٥). (٦) أخرجه أبو دَاود في "سننه" (٢/ ٢٠٧) رقم "سننه" (٢/ ٢٠٧) رقم: (٢١٣٣)، والدَّارَقُطني في سُنَنه رقم: (٣٦١٦)، من طريق عبد الرزاق، أخبرنا ابنُ جُرَيجٍ، عن صفوان بنِ سُليم، عن سعيد بنِ المسيب، عن رجلِ من الأنصارِ يقال له بَصْرَة قَالَ: تزوجتُ امرأة بكرا في سترها فدخلت علَيْها فإذا هي حبلى فقالَ النَّبيّ ﷺ "لها الصداق بما استحللت من فرجها، والولد عبد لك فإذا ولدت". قَالَ الحسن "فاجلدها" الحَدِيث. وإسناده ضعيف، ابن جريج لم يسمعه من صفوان بن سُلَيم، كما توضحه رواية=