للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وذَكَرَه ابنُ حبّان في "الثّقاتِ" (١)، وقال: ماتَ سنة ثلاثٍ أو أربعٍ وتسعين ومئة.

وقالَه في أربعٍ: أبو موسى العَنَزيّ (٢) في "تاريخِه" (٣)، ونَقَلَه عنه البخاريُّ في "تاريخِه" (٤).

وخليفةُ (٥)، وابنُ أبي عاصم، وإسحاقُ القرّاب الحافظ (٦)، والكَلَاباذيُّ (٧)، وغيرُهم (٨).

[٤٥٤] (ت ق) إسماعيل بن إبراهيم بن مهاجر بن جابر، البجليّ، الكوفيّ.

روى عن: أبيه، وإسماعيل بن أبي خالد، وعبد الملك بن عمير، وعبادة بن يوسف.


(١) (٦/ ٤٤ - ٤٥)
(٢) هو محمّدُ بنُ المثنّى، المعروف بالزَّمِن.
(٣) انظر: "إكمال تهذيب الكمال" (٢/ ١٤٦).
(٤) "الكبير" (١/ ٣٤٢).
(٥) "تاريخه" (ص ٤٦٦)
(٦) انظر لابن أبي عاصم والقرّابِ: "إكمال تهذيب الكمال" (٢/ ١٤٦).
(٧) "الهداية والإرشاد" (١/ ٦٤)؛ نقلًا عن البخاريّ، عن ابن المثنّى.
(٨) قال في حاشية (ب): (قال أبو داود في "سُننه" في باب العتق: قال عبد الوارث لابن عليّة: ذهبتَ من عندنا وأنت عالمٌ، وجئتَنا وأنت أميرٌ! فقال: العيال والدّين، فقال: أينساكَ الّذي لا ينسى الذَّرَّة في جُحرها؟!
كانَ ابْنُ عُليّة يتشبّه بشمائل ابن عون، ولكنّه بُلِيَ.
وقال قبله بقليل: تولّى ابنُ عُلية الصَّدَقَةَ، وحبسه هارون.
كتبه محمّدُ بنُ قمر) اهـ.
لم أقف عليه في مطبوعة "سُنن الإمام أبي داود"، ولم أجده فيما وقفتُ عليه من نسخه الخطية.