(٢) ضبطه المؤلف في "التقريب" (٧٣٦٣): بكسر أوّله وتشديد المهملة، وضبطه البعض بفتح الهاء. وينظر حاشية الشيخ عبد الرحمن المعلمي على "التاريخ الكبير" (٨/ ٢٥٢) (٢٨٩٩). (٣) "التاريخ الكبير" (٨/ ٢٥٢) (٢٨٩٩). وقال البخاري عقبه: وكَاهِل أصح. (٤) ذكره حميد بن هلال العدوي - الراوي عنه - كما عند الإمام أحمد في "المسند" (٣٦/ ٣٢٤) (٢١٩٩٩)، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (ص/٦٠٦) (١١٣٧)، وفي "المعجم الكبير" للطبراني (٢٠/ ٤٥) (٧٤). وسيأتي من كلام الحافظ. (٥) هو ما رواه ابن ماجه في "السنن" (٢/ ١٢٤٧، رقم: ٣٧٩٦)، والإمام أحمد في "المسند" (٣٦/ ٣٢٣) (٢١٩٩٨)، وغيرهما - من طرق - عن يونس بن عبيد، والحَجاج الصواف، عن حميد بن هلال، هِصَّان بن الكاهل، عن عبد الرحمن بن سمرة، عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله ﷺ: "ما مِن نَفْس تموتُ تشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله ﷺ، يرجع ذلك إلى قلبٍ موْقِنٍ إلا غفر الله لها". رجاله ثقات رجال الشيخين، غير هِصَّان بن الكاهل، وقد روى عنه اثنان وهناك راو ثالث عنه ذكره الحاكم في "المستدرك" (١/ ٥٠) (١٦) نقلا عن ابن أبي حاتم: وهو قرة بن خالد، وذكره ابن حبان في "الثقات"، فالسَّنَدُ قابل للتّحسين، لا سيما والرَّجل =